شكرا لقرائتكم خبر عن تبرعات "إحسان" تتجاوز مليار و268 مليون ريال والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - تستمر تبرعات المحسنين لدعم الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان".
وتجاوزت التبرعات مبلغ 1.268.463.545 ريالاً، وذلك منذ تدشينها في الخامس من شهر رمضان المبارك الجاري بتبرعين سخيين من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -.
ويأتي منها، التعليمية، والاجتماعية، والصحية، والغذائية، والسكنية، والدينية، وإعانة المعسرين، ووقف الإحسان.
هذا وتواصل الحملة استقبال تبرعات الأفراد والشركات والمصارف والمانحين والموسرين من خلال تطبيق وموقع منصة "إحسان" إلى جانب مركز خدمة المُحسنين عبر الرقم 8001247000 والحسابات البنكية المخصّصة لذلك.
كما يؤكد هذا الرقم مدى التكاتف المجتمعي بالمملكة من المحسنين الأفراد والجهات خلال شهر رمضان المبارك، الذي يعد موسمًا عظيمًا للصدقة والبر والإحسان وفرصة سانحة للباذِلين والمُعطِين.
وفي تلك الأيام المباركة يتقرب الإنسان إلى ربه بالصدقات والأعمال الخيرية في هذه الأيام العظيمة.
وتجاوزت التبرعات مبلغ 1.268.463.545 ريالاً، وذلك منذ تدشينها في الخامس من شهر رمضان المبارك الجاري بتبرعين سخيين من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -.
تبرعات منصة إحسان
وبلغت عمليات التبرع حتى الآن 3.148.205 عمليات استفاد منها أكثر من 1.260.000 مستفيد ومستفيدة خلال الأيام العشرة الأولى من رمضان في عدة مجالات خيرية وتنموية.ويأتي منها، التعليمية، والاجتماعية، والصحية، والغذائية، والسكنية، والدينية، وإعانة المعسرين، ووقف الإحسان.
الحملة الوطنية للعمل الخيري في السعودية
هذا وتواصل الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة استقبال التبرعات عبر منصة العمل الخيري "إحسان" على مدار الساعة خلال هذه الأيام المباركة من شهر رمضان.هذا وتواصل الحملة استقبال تبرعات الأفراد والشركات والمصارف والمانحين والموسرين من خلال تطبيق وموقع منصة "إحسان" إلى جانب مركز خدمة المُحسنين عبر الرقم 8001247000 والحسابات البنكية المخصّصة لذلك.
تطوير القطاع غير الربحي في السعودية
ويعود النجاح الذي وصلت إليه هذه الحملة إلى التمكين المستمر من سمو ولي العهد لمنصة "إحسان" إذ يحرص - أيده الله - على تطوير القطاع غير الربحي، ورفع كفاءته وزيادة مستوى موثوقيته من خلال بنية رقمية متينة تعمل وفق حوكمة عالية تسهم في تحقيق الأهداف النبيلة والمقاصد السامية لرؤية المملكة ومستهدفاتها في تعظيم أثر قطاع العمل الخيري.كما يؤكد هذا الرقم مدى التكاتف المجتمعي بالمملكة من المحسنين الأفراد والجهات خلال شهر رمضان المبارك، الذي يعد موسمًا عظيمًا للصدقة والبر والإحسان وفرصة سانحة للباذِلين والمُعطِين.
وفي تلك الأيام المباركة يتقرب الإنسان إلى ربه بالصدقات والأعمال الخيرية في هذه الأيام العظيمة.