وستمثل جائزة سيف خادم الحرمين الشريفين للأكثر نقاطا، المنتظر ظهورها في المهرجان، وتعد الأكبر في تاريخ سباقات الهجن، إذ تصل قيمتها 1.5 مليون ريال.

وسيكون تنافس المُلاك خلال المهرجان على الجائزة، باحتساب النقاط في الأشواط العامة في السباق، وألا يتم اعتمادها إلا بعد نهاية المهرجان وبعد ظهور نتائج الفحص عن المنشطات.

واشترط الاتحاد السعودي للهجن أن تكون ملكية المطية المشاركة في المسابقة على النحو الآتي: ملكية تامة 100% أو بنسبة شراكة من 50% إلى أقل من 100%، إذ يجوز أن يشمل للمالك داخل العزبة الواحدة الأخ، والأب، والأبناء، إذا كانوا تحت الشعار نفسه.

وشدد الاتحاد على ضرورة أداء القسم على الهجن المشارك بها المالك، سواء كانت ملكية تامة أو بنسبة شراكة، مع تقديم جميع البيانات المتعلقة بذلك، مع أحقية للمالك إضافة أي مطية يرغب المشاركة بها في المسابقة أثناء فترة المهرجان.

وأشار إلى أن المشارك يستبعد من المسابقة، في حال ثبت استخدامه أي وسيلة تؤدي إلى صعق كهربائي في جسم المطية، أو استخدام أي مواد محظورة.