شكرا لقرائتكم خبر عن 500 مليون يورو.. الاتحاد الأوروبي يعتمد حزمة مساعدات للبنان والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أعلنت المفوضية الأوروبية إطلاق الشريحة الأولى من خطة المساعدة الأوسع نطاقًا التي تبلغ قيمتها مليار يورو حتى عام 2027، والتي وقعتها في بيروت في مايو الماضي أورسولا فون دير لاين ورئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، ومن بين الأولويات تعزيز القوات المسلحة اللبنانية.
وتماشيًا مع ما أعلنته أورسولا فون دير لاين خلال زيارتها إلى بيروت في مايو الماضي، اعتمدت المفوضية الأوروبية اليوم الخميس، حزمة مساعدات مالية بقيمة 500 مليون يورو للبنان.
يأتي ذلك مع 500 مليون لعام يورو 2024-25 ، تأمل المفوضية الأوروبية في إطلاق مسار الإصلاح في لبنان، وزيادة النشاط الاقتصادي المزدهر، ودعم التدابير الاجتماعية للشريحة الأكثر ضعفًا من السكان.
وقالت رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي: "سندعم الجيش اللبناني وقوى الأمن العام والداخلي"، وسنوفر "المعدات والتدريب والبنية التحتية اللازمة لإدارة الحدود"، بالإضافة إلى اللاجئين من سوريا (نحو مليون شخص، وفقًا لأرقام المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين).
ويواجه لبنان، الذي يعاني أزمة اقتصادية واجتماعية عميقة، تأثير الصراع في غزة، والتوتر الخطير بشكل متزايد في البلاد.
وتماشيًا مع ما أعلنته أورسولا فون دير لاين خلال زيارتها إلى بيروت في مايو الماضي، اعتمدت المفوضية الأوروبية اليوم الخميس، حزمة مساعدات مالية بقيمة 500 مليون يورو للبنان.
الشريحة الأولى من الدعم
وتعد هذه هي الشريحة الأولى الكبيرة من الدعم الأكبر البالغ مليار يورو حتى عام 2027 المنصوص عليه بين بروكسل وبيروت، والذي دعا إليه رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي في استنتاجات المجلس الأوروبي في 17-18 أبريل، والتي أعاد فيها الاتحاد الأوروبي التأكيد على دعمه القوي للبنان، وأقر "بالظروف الصعبة التي تمر بها البلاد محليًا" بسبب التوترات الإقليمية". للمزيد | This is a Twitter StatusThis is a Twitter Status | This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum) https://twitter.com/alyaum/status/1818031613009096823?ref_src=twsrc%5Etfwيأتي ذلك مع 500 مليون لعام يورو 2024-25 ، تأمل المفوضية الأوروبية في إطلاق مسار الإصلاح في لبنان، وزيادة النشاط الاقتصادي المزدهر، ودعم التدابير الاجتماعية للشريحة الأكثر ضعفًا من السكان.
الأمن والهجرة واللاجئين
كما أعلنت فون دير لاين في مايو عندما التقت رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، إن حزمة المساعدات لها على الأقل هدفان آخران من الأولويات بينهما: الأمن وإدارة تدفقات الهجرة واللاجئين في البلاد.وقالت رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي: "سندعم الجيش اللبناني وقوى الأمن العام والداخلي"، وسنوفر "المعدات والتدريب والبنية التحتية اللازمة لإدارة الحدود"، بالإضافة إلى اللاجئين من سوريا (نحو مليون شخص، وفقًا لأرقام المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين).
ويواجه لبنان، الذي يعاني أزمة اقتصادية واجتماعية عميقة، تأثير الصراع في غزة، والتوتر الخطير بشكل متزايد في البلاد.