اعترفت المغنية والممثلة جنيفر لوبيز بأنها لا تزال قادرة على التملّك عندما يتعلّق الأمر بحياتها الشخصية، خاصة مع زوجها الممثل بن أفليك.
لا تخشى لوبيز الاعتراف بأنها تشعر بالغيرة عندما تغازل نساء أخريات أفليك. فخلال ظهورها في برنامج “اليوم مع هدى وجينا”، لعبت لوبيز لعبة تسمى “هذا أنا… الآن، أم بعد ذلك؟” حيث أجابت على الأسئلة المتعلقة بنفسها الآن أو في الماضي.
وعندما سُئلت عما إذا كانت تشعر بالغيرة إذا قام شخص ما بمغازلة شريكها، رفعت لوبيز مجدافًا مكتوبًا عليه كلمة “الآن”. وحذّرت النساء ممازحة من الابتعاد عن أفليك قائلة: “لا تلعبي معي. لا تلعبي معي”.
واعترفت الفنانة قائلة “أنا عاشقة ولست متمرّدة ولهذا السبب، إذا بدأ شخص ما في مغازلة زوجي، فإني سأتعامل مع الأمر بطريقة أنيقة للغاية من خلال إخباره بذلك.
عقدت جنيفر وبن زواجهما في يوليو ٢٠٢٢، وفي مقابلة سابقة مع مجلة Voge، أكدت لوبيز أن علاقتها بالممثل قد أخرجت أفضل ما لديها. وقالت: “أريد أن أفهم قيمتي وأعرف قيمتي. أشعر براحة واسترخاء أكبر”.
وفي أخبار أخرى، عادت جنيفر لوبيز إلى الساحة الغنائية بعد غياب ١٠ سنوات بألبومها الجديد “This is me… Now”. يعتبر الألبوم تكملة لألبومها “This is me…then” الذي اطلقته عام ٢٠٠٢ ويمثل نهاية حقبة لوبيز في الموسيقى، خاصة انه أثناء الترويج لألبومها الجديد، كشفت لوبيز أنها تشعر بالرضا ولا ترى نفسها تعود إلى استوديو التسجيل في المستقبل القريب.
وتقوم جنيفر حاليًا بتصوير فيلم بعنوان “Unstoppable” مستوحى من كتاب للمصارع أنتوني روبلز.
يبدو أن لوبيز تتبنى بدايات جديدة في حياتها الشخصية والمهنية، ولا يستطيع الجمهور الانتظار لمعرفة ما ستفعله بعد ذلك.
كانت هذه تفاصيل خبر لهذا السبب حذّرت جنيفر لوبيز النساء الابتعاد عن زوجها لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بصراحة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.