شكرا لقرائتكم خبر عن ”اليوم" ترصد عودة المهن القديمة في ”رمضانيات بروميناد“ بجدة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - تحتضن ”رمضانيات بروميناد“ في جدة، والتي تنظمها وزارة الثقافة ضمن موسم رمضان على شاطئ عروس البحر الأحمر، فعاليات مميزة تُعيد إحياء المهن القديمة التي زاولتها أيادي الأجداد في المملكة خلال الحقبة الزمنية السابقة.
ورصدت ”اليوم“ المهن التي أصبحت جزءًا من تراث يزخر بالعديد من الثقافات ويفخر به كل مواطن على هذه الأرض.
ومن بين تلك المهن: مهنة السقا التي كانت توفر المياه، ومهنة بائع اللبان، ومهنة القطان والمنجد، ومهنة الدندورمة "بائع المثلجات"، ومهنة فرقنا "بائع الأقمشة"، وغيرها من المهن التي كانت تجول لعرض منتجاتها.
ورصدت ”اليوم“ المهن التي أصبحت جزءًا من تراث يزخر بالعديد من الثقافات ويفخر به كل مواطن على هذه الأرض.
ومن بين تلك المهن: مهنة السقا التي كانت توفر المياه، ومهنة بائع اللبان، ومهنة القطان والمنجد، ومهنة الدندورمة "بائع المثلجات"، ومهنة فرقنا "بائع الأقمشة"، وغيرها من المهن التي كانت تجول لعرض منتجاتها.
عروض تفاعلية
وتشهد المنطقة المزيد من العروض الحية والتفاعلية التي تجذب اهتمام الكبار والصغار، منها الألعاب القديمة مثل العجلة الحديد ولعبة فتاحي ياوردة، بالإضافة إلى استعراض للحياة القديمة مثل خط البلد والحافلات القديمة "الكداديين" التي كانت تتمركز في مواقف باب مكة بجدة وتنقل المسافرين بين جدة ومكة وغيرها.
وتُقدم هذه الفعاليات الثقافية للزوار فرصة للتعرف على تلك الحقبة المليئة بذكريات العديد منهم، كما تُجيب على تساؤلات الجيل الحديث الذي يتساءل عن تلك الأزمنة ونشاطاتهم.
وتُعد ”رمضانيات بروميناد“ تجربة ثقافية فريدة تُقدم للجمهور فرصة للتعرف على تراث المملكة العربية السعودية، وتُعزز شعورهم بالفخر والاعتزاز بهويتهم الوطنية.