شكرا لقرائتكم خبر عن المجلس العربي للطفولة يدعو لإزالة الصعوبات القائمة بقضايا الطفل ذي الإعاقة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - دعا صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز رئيس المجلس العربي للطفولة والتنمية إلى ضرورة التكاتف والتضافر بين الجهود الحكومية والمجتمعية لإزالة الصعوبات القائمة بقضايا الطفل ذي الإعاقة، التي لا زالت تشكل تحدياً كبيراً، بما ينعكس إيجابياً على هذه الفئة من الأطفال، ولنحقق الحلم في مستقبل أكثر عدلاً وإنصافاً.
جاء ذلك في كلمة سمو رئيس المجلس عبر الاتصال المرئي خلال مؤتمر الحماية المجتمعية والمعوقات التي يواجهها الأطفال ذوو الإعاقة، الذي عقده المجلس بالتعاون مع جمعية نداء لتأهيل الأطفال ضعاف السمع وذوي الإعاقات المتعددة في القاهرة.
وأوضح أن العمل من أجل الأطفال من ذوي الإعاقة كان ولا زال التزاماً من المجلس منذ بدايات تأسيسه من خلال العديد من الأنشطة والإصدارات والتقارير والأدلة الإرشادية والتدريبية والمواد الإعلامية والثقافية.
نوه سموه بجهود ودعم المجلس عبر سلسلة من البرامج والمشروعات الإستراتيجية التي استهدفت بالأساس إعمال حقوق الأطفال ذوي الإعاقة، وإتاحة الفرصة للتأهيل والدمج والتمكين في مجتمع متكامل إنسانياً يعزز التنشئة على المواطنة ويقدم دعماً للجميع.
وأشار إلى استمرار المجلس جهوده من خلال مشروعه الإستراتيجي الحالي بالشراكة مع جامعة الدول العربية وبرنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) والبنك الإسلامي للتنمية والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية؛ للكشف والتدخل المبكر لمساندة الطفل العربي ذي الإعاقة في ضوء التطور العلمي والتقني.
وأعرب سمو رئيس المجلس -في ختام كلمته- عن تقديره لشراكة المجلس العربي للطفولة والتنمية مع جمعية نداء في عقد هذا المؤتمر، لمناقشة القضايا التي تمثل معوقات أو صعوبات، تمكن المجتمع العالمي بما في ذلك المجتمع العربي من تجاوز مرحلة التهميش لفئة ذوي الإعاقة بما فيها الأطفال، إلى مرحلة الرعاية والشفقة، ومنها إلى مرحلة الدعم الحقوقي والتشريعي.
جاء ذلك في كلمة سمو رئيس المجلس عبر الاتصال المرئي خلال مؤتمر الحماية المجتمعية والمعوقات التي يواجهها الأطفال ذوو الإعاقة، الذي عقده المجلس بالتعاون مع جمعية نداء لتأهيل الأطفال ضعاف السمع وذوي الإعاقات المتعددة في القاهرة.
وأوضح أن العمل من أجل الأطفال من ذوي الإعاقة كان ولا زال التزاماً من المجلس منذ بدايات تأسيسه من خلال العديد من الأنشطة والإصدارات والتقارير والأدلة الإرشادية والتدريبية والمواد الإعلامية والثقافية.
التأهيل والدمج والتمكين
نوه سموه بجهود ودعم المجلس عبر سلسلة من البرامج والمشروعات الإستراتيجية التي استهدفت بالأساس إعمال حقوق الأطفال ذوي الإعاقة، وإتاحة الفرصة للتأهيل والدمج والتمكين في مجتمع متكامل إنسانياً يعزز التنشئة على المواطنة ويقدم دعماً للجميع.
وأشار إلى استمرار المجلس جهوده من خلال مشروعه الإستراتيجي الحالي بالشراكة مع جامعة الدول العربية وبرنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) والبنك الإسلامي للتنمية والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية؛ للكشف والتدخل المبكر لمساندة الطفل العربي ذي الإعاقة في ضوء التطور العلمي والتقني.
وأعرب سمو رئيس المجلس -في ختام كلمته- عن تقديره لشراكة المجلس العربي للطفولة والتنمية مع جمعية نداء في عقد هذا المؤتمر، لمناقشة القضايا التي تمثل معوقات أو صعوبات، تمكن المجتمع العالمي بما في ذلك المجتمع العربي من تجاوز مرحلة التهميش لفئة ذوي الإعاقة بما فيها الأطفال، إلى مرحلة الرعاية والشفقة، ومنها إلى مرحلة الدعم الحقوقي والتشريعي.