شكرا لقرائتكم خبر عن مجلس الأمن يناقش اعتداءات الاحتلال على المنشآت الصحية في غزة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعًا برئاسة الجزائر لمناقشة الاعتداءات الإسرائيلية على المنشآت الصحية في قطاع غزة، بمشاركة مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك، وممثل منظمة الصحة العالمية ريك بيبركورن، والطبيبة تانيا حاج حسن من جمعية العون الطبي للفلسطينيين.
وأكد مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن هجمات الاحتلال الإسرائيلي على المنشآت الصحية في غزة تمثل كارثة حقوقية مستمرة، مشيرًا إلى مقتل عشرات الآلاف وتشريد واسع النطاق، ما يثير مخاوف جدية بشأن الامتثال للقانون الدولي.
وأبان ممثل منظمة الصحة العالمية أن 7% من سكان غزة قُتلوا أو أصيبوا منذ أكتوبر 2023، مع وجود 16 مستشفى فقط تعمل جزئيًا بقدرة سريرية محدودة، بينما يحتاج أكثر من 12 ألف شخص إلى إجلاء طبي عاجل، وأن العراقيل المستمرة أمام دخول الإمدادات تؤثر بشكل مباشر على تقديم الخدمات الصحية.
وشدد المشاركون في الاجتماع على ضرورة إجراء تحقيقات مستقلة وشفافة في الهجمات على المنشآت الصحية وضمان احترام القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك حماية المستشفيات والعاملين الصحيين، مؤكدين أهمية وقف إطلاق النار وتحسين الوصول الإنساني إلى قطاع غزة.
وأكد مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن هجمات الاحتلال الإسرائيلي على المنشآت الصحية في غزة تمثل كارثة حقوقية مستمرة، مشيرًا إلى مقتل عشرات الآلاف وتشريد واسع النطاق، ما يثير مخاوف جدية بشأن الامتثال للقانون الدولي.
المنشآت الصحية في غزة
وأوضح تورك أن الهجمات على المستشفيات في غزة تشمل الغارات الجوية، والاقتحامات البرية، واحتجاز المرضى والموظفين، مشددًا على أن استهداف المنشآت الصحية عمدًا يشكل جريمة حرب.وأبان ممثل منظمة الصحة العالمية أن 7% من سكان غزة قُتلوا أو أصيبوا منذ أكتوبر 2023، مع وجود 16 مستشفى فقط تعمل جزئيًا بقدرة سريرية محدودة، بينما يحتاج أكثر من 12 ألف شخص إلى إجلاء طبي عاجل، وأن العراقيل المستمرة أمام دخول الإمدادات تؤثر بشكل مباشر على تقديم الخدمات الصحية.
وشدد المشاركون في الاجتماع على ضرورة إجراء تحقيقات مستقلة وشفافة في الهجمات على المنشآت الصحية وضمان احترام القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك حماية المستشفيات والعاملين الصحيين، مؤكدين أهمية وقف إطلاق النار وتحسين الوصول الإنساني إلى قطاع غزة.