شكرا لقرائتكم خبر عن صور| "الشرق الأوسط الأخضر" تستهدف تأهيل 200 مليون هكتار بحلول 2025 والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أكد الدكتور أسامة فقيها، رئيس اللجنة التنفيذية لمبادرة الشرق الأوسط الأخضر، لـ"اليوم"، أن المبادرة تركز على إعادة تأهيل الأراضي المتدهورة لمواجهة التصحر الذي يعد من أبرز التحديات العالمية.
وأوضح فقيها أن الأراضي تُشكل وعاءً للمياه العذبة الجوفية والسطحية، ومصدرًا للغذاء، حيث يأتي أكثر من 99% من السعرات الحرارية، و95% من كميات الغذاء من الأراضي الزراعية والغابات والمراعي.
وأشار إلى أن المبادرة تستهدف تأهيل 200 مليون هكتار من الأراضي في الدول المشاركة، ما سيعود بمردود بيئي واقتصادي واجتماعي كبير، من خلال تخزين الكربون، وتنمية الغطاء النباتي، ودعم الأمن الغذائي، وتعزيز الرفاهية الاجتماعية.
وفي سياق متصل، كشف فقيها عن وجود 32 عنصرًا للحوكمة تشمل الهيكل التنظيمي للأمانة، وآليات تقديم المشاريع وأنواعها، وضوابط التقييم والمفاضلة، وآليات التمويل، وغيرها من القرارات المهمة التي عمل عليها الفريق التأسيسي وراجعتها اللجنة التنفيذية من الدول المؤسسة.
وأعلن فقيها عن انضمام 10 دول إقليمية ودولة واحدة غير إقليمية بصفة مراقب هي المملكة المتحدة، مما يعكس الاهتمام العالمي بالمبادرة.
وأوضح فقيها أن الأراضي تُشكل وعاءً للمياه العذبة الجوفية والسطحية، ومصدرًا للغذاء، حيث يأتي أكثر من 99% من السعرات الحرارية، و95% من كميات الغذاء من الأراضي الزراعية والغابات والمراعي.
وأشار إلى أن المبادرة تستهدف تأهيل 200 مليون هكتار من الأراضي في الدول المشاركة، ما سيعود بمردود بيئي واقتصادي واجتماعي كبير، من خلال تخزين الكربون، وتنمية الغطاء النباتي، ودعم الأمن الغذائي، وتعزيز الرفاهية الاجتماعية.
إعادة تأهيل الأشجار المحلية
وكشف فقيه عن إطلاق مشاريع قبل نهاية عام 2025 في بعض الدول التي تستوفي الشروط والضوابط، مؤكدًا أن المبادرة تستهدف كافة الأشجار المحلية مثل الشورى، والمانجروف، والطلح، والسدر، والعرعر، وغيرها من الأشجار المتكيفة مع البيئة، وذلك من خلال مركز الغطاء النباتي وبمساهمات القطاعين الخاص والحكومي في العديد من مناطق المملكة.وفي سياق متصل، كشف فقيها عن وجود 32 عنصرًا للحوكمة تشمل الهيكل التنظيمي للأمانة، وآليات تقديم المشاريع وأنواعها، وضوابط التقييم والمفاضلة، وآليات التمويل، وغيرها من القرارات المهمة التي عمل عليها الفريق التأسيسي وراجعتها اللجنة التنفيذية من الدول المؤسسة.
وأعلن فقيها عن انضمام 10 دول إقليمية ودولة واحدة غير إقليمية بصفة مراقب هي المملكة المتحدة، مما يعكس الاهتمام العالمي بالمبادرة.