اخبار اليمن

آن الأوان لتحرير الحديدة وصنعاء… وعلى المجلس الانتقالي التحرك لإنقاذ الجنوب

آن الأوان لتحرير الحديدة وصنعاء… وعلى المجلس الانتقالي التحرك لإنقاذ الجنوب

شكرا لقرائتكم خبر عن آن الأوان لتحرير الحديدة وصنعاء… وعلى المجلس الانتقالي التحرك لإنقاذ الجنوب والان مع التفاصيل

عدن - ياسمين التهامي - قال الكاتب أحمد السخياني إن اليمن باتت تقترب من الفصل الأخير في مسلسل الحرب والمعاناة المستمرة منذ أكثر من عشر سنوات، مشيرًا إلى أن لا مفر أمام الحكومة الشرعية اليوم من اتخاذ خطوات حاسمة، تبدأ بتحرير الحديدة وتمتد إلى استعادة العاصمة صنعاء.

وأضاف السخياني، في تصريح ، أن استمرار سيطرة جماعة الحوثي على المحافظات الشمالية يكرّس حالة من الدمار الدائم، خصوصًا في ظل ما وصفه بـ”الرد الأمريكي” على تهديدات الحوثيين للملاحة الدولية في البحر الأحمر، والذي ينعكس بشكل مباشر على المدن والسكان في الشمال.


وأوضح أن صمت الشرعية وعجزها عن التقدم لتحرير الشمال لم يعد مبررًا، ولا يمكن تفسيره إلا باعتباره شراكة غير مباشرة في إطالة أمد الدمار والمعاناة، داعيًا إلى تحرك عاجل وجاد لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.

وأشار السخياني إلى أن أبناء الجنوب يدفعون الثمن يوميًا بسبب هذا الجمود، وهم يُجبرون على الصبر تحت ذريعة انتظار تحرير الشمال، متسائلًا: “ما ذنب أبناء الجنوب ليظلوا أسرى لهذه الظروف المأساوية؟”.

ووجّه الكاتب رسالته إلى المجلس الانتقالي الجنوبي، داعيًا إياه إلى اتخاذ موقف واضح وحاسم، إما بالتحرك الجاد لإنقاذ الشعب وإدارة الجنوب بشكل فعلي، أو إفساح المجال لقيادات أخرى تتحمل المسؤولية.


واختتم السخياني تصريحه بالتأكيد على أن صبر الشارع الجنوبي لن يستمر طويلًا، وأن الوقت قد حان لاتخاذ قرارات مصيرية تحفظ للناس كرامتهم وتنهي حالة الانتظار والضياع.

كانت هذه تفاصيل خبر آن الأوان لتحرير الحديدة وصنعاء… وعلى المجلس الانتقالي التحرك لإنقاذ الجنوب لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جهينة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا