شكرا لقرائتكم خبر عن ليلة الـ27 من رمضان .. جموع المصلين يصلون العشاء والتراويح في المسجد الحرام والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أدى جموع المصلين في المسجد الحرام صلاة العشاء والتراويح ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك تحريًا لليلة القدر في أجواء روحانية تحفها السكينة ويسودها الأمن والأمان.
ووثقت عدسات الكاميرات تدفق المصلين والمعتمرين إلى المسجد الحرام منذ الصباح الباكر حيث امتلأت بهم أروقة وأدوار وأسطح وساحات المسجد الحرام والبدروم والتوسعة السعودية الثالثة، وقد تمكنوا من أداء شعائرهم بكل سهولة وراحة.
إضافة إلى توفير مراقبين على أبواب المسجد الحرام لاستقبال المصلين وتوجيههم إلى الأماكن المخصصة لهم، وتنظيم عملية دخول وخروج المصلين وإرشادهم إلى أماكن المصليات ومساندة رجال الأمن في تحويل وتوجيه المصلين حال امتلاء المصليات، وتنفيذ الخطط التشغيلية لعمليات التطهير بالمسجد الحرام.
وضاعفت الهيئة جهودها لتوجيه المصلين إلى المصليات المخصصة لهم عبر موظفين مؤهلين بتنظيم الساحات والممرات من كل ما يخل براحة المصلين وفق الحالة التشغيلية على مدار الساعة، فيما يقوم 200 مشرف سعودي للقيام بمراقبة الأعمال الميدانية على 4000 عامل وعاملة، بغسل المسجد الحرام 10 مرات يومياً، في جميع أرجاء المسجد الحرام وتهيئة مداخل وممرات المسجد الحرام.
إضافة إلى تنظيم دخول قاصدي المسجد الحرام عبر السلالم الكهربائية، والتنسيق مع العمليات بتوجيه المصلين إلى الأدوار العلوية والمعتمرين إلى صحن الطواف ، والتأكد من جاهزية وسائل السلامة، وفاعلية أنظمة الإطفاء، وأجهزة الإنذار وسلامة طرق المشاة وتأهب خطة الطوارئ في حالة الأمطار وتقلبات الطقس.
كما هيأت إدارة الأبواب بالمسجد الحرام خدماتها من خلال توزيع 754 موظفًا على 79 بابًا خُصصت لاستقبال المصلين والمعتمرين بشكل يومي منها 3 أبواب لدخول المعتمرين، و37 بابًا مخصصة للمصلين و6 أبواب مخصصة للطوارئ.
إضافة إلى 32 بابًا داخليًا، لتسهيل حركة خروج ضيوف بيت الله الحرام من المسجد الحرام ، وتأمين مراقبين لعدم دخول الأمتعة والأطعمة وغيرها من الممنوعات بما يساعد على نظافة المسجد الحرام وتأدية النسك والعبادات براحة واطمئنان.
ووثقت عدسات الكاميرات تدفق المصلين والمعتمرين إلى المسجد الحرام منذ الصباح الباكر حيث امتلأت بهم أروقة وأدوار وأسطح وساحات المسجد الحرام والبدروم والتوسعة السعودية الثالثة، وقد تمكنوا من أداء شعائرهم بكل سهولة وراحة.
عناية بالمصلين
وقد هيأت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الطوابق الـ3 لمشروع رفع الطاقة الاستيعابية للمطاف، كما وفرت المصاحف بلغات متعددة لقراءة القرآن الكريم ، وتكثيف أعمال النظافة، والتأكد من عمل مكبرات الصوت ومراوح التهوية والمكيفات، وتوفير عربات (القولف) منها 5000 عربة عادية وكهربائية وربطها عبر تطبيق "تنقل" وتشغيلها عبر خطط منهجية تتضمن تكثيف عمليات التعقيم الدوري، والإشراف على تنظيم مهام دافعي العربات.إضافة إلى توفير مراقبين على أبواب المسجد الحرام لاستقبال المصلين وتوجيههم إلى الأماكن المخصصة لهم، وتنظيم عملية دخول وخروج المصلين وإرشادهم إلى أماكن المصليات ومساندة رجال الأمن في تحويل وتوجيه المصلين حال امتلاء المصليات، وتنفيذ الخطط التشغيلية لعمليات التطهير بالمسجد الحرام.
وضاعفت الهيئة جهودها لتوجيه المصلين إلى المصليات المخصصة لهم عبر موظفين مؤهلين بتنظيم الساحات والممرات من كل ما يخل براحة المصلين وفق الحالة التشغيلية على مدار الساعة، فيما يقوم 200 مشرف سعودي للقيام بمراقبة الأعمال الميدانية على 4000 عامل وعاملة، بغسل المسجد الحرام 10 مرات يومياً، في جميع أرجاء المسجد الحرام وتهيئة مداخل وممرات المسجد الحرام.
إضافة إلى تنظيم دخول قاصدي المسجد الحرام عبر السلالم الكهربائية، والتنسيق مع العمليات بتوجيه المصلين إلى الأدوار العلوية والمعتمرين إلى صحن الطواف ، والتأكد من جاهزية وسائل السلامة، وفاعلية أنظمة الإطفاء، وأجهزة الإنذار وسلامة طرق المشاة وتأهب خطة الطوارئ في حالة الأمطار وتقلبات الطقس.
كما هيأت إدارة الأبواب بالمسجد الحرام خدماتها من خلال توزيع 754 موظفًا على 79 بابًا خُصصت لاستقبال المصلين والمعتمرين بشكل يومي منها 3 أبواب لدخول المعتمرين، و37 بابًا مخصصة للمصلين و6 أبواب مخصصة للطوارئ.
إضافة إلى 32 بابًا داخليًا، لتسهيل حركة خروج ضيوف بيت الله الحرام من المسجد الحرام ، وتأمين مراقبين لعدم دخول الأمتعة والأطعمة وغيرها من الممنوعات بما يساعد على نظافة المسجد الحرام وتأدية النسك والعبادات براحة واطمئنان.