شكرا لقرائتكم خبر عن فيديو| "السعودية للجذور وأعصاب الأسنان" لـ"اليوم": المملكة من أعلى الدول بنسب التسوس والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أكد مختصون في الجمعية السعودية لعلاج عصب الجذور وأعصاب الأسنان، أن معدلات التسوس في المملكة عالية، والتي تأسست وفق احتياج المملكة لهذا التخصص وارتفاع الحالات في السعودية، وتواجدت لدعم الأطباء في تطوير المعلومات وتحديث المهارات اللازمة، مؤكدين أن فئة الأطفال والشباب أكثر عرضة، فيما ارتفع عدد الملتحقين بمجالات الأسنان المتخصصة 10 أضعاف، ومازال هناك الحاجة لها أكثر من مجال طب الأسنان العام.
وسلطت "اليوم" الضوء على أحدث الأجهزة العالمية ومنتجات الذكاء الاصطناعي المتواجدة في المعرض المصاحب لعلاج لأمراض جذور وأعصاب الأسنان
وأوضح رئيس الجمعية البروفيسور خالد مرداد أن انطلاق المؤتمر الدولي الثاني عشر للجمعية السعودية والمقام في جدة، بحضور 24 متحدث أجنبي، يناقش مواضيع تهم سوق العمل السعودي، ويتدرب فيها الأطباء العاملين على مختلف النواحي التي يحتاجها سوق العمل، إضافة إلى إقامة 8 ورش عمل متخصصة يحتاجها المختصون مثل الجراحة والليزر وغيرها.
وأشار أن المؤتمر يشمل معرض مصاحب يحوي كل الآليات الجديدة والأجهزة المتطورة في علاج أمراض الأسنان منها: الربوتات والذكاء الصناعي والمايكروسكوب، والأشياء الجراحية، إلى جانب البحوث والبوسترات الأكاديمية، بحضور 800 مشارك.
وأكد أن المملكة تعتبر من أعلى الدول موجود فيها نسبة تسوس عالية، ويكون العمل الأساسي في علاجها هو بالوقاية والتوعية والتثقيف، مشيراً إلى عدد متخرجين في طب الأسنان عالي بينما معدل الالتحاق بالتخصصات قليل.
وقال نائب رئيس الجمعية لعلاج جذور وأعصاب الأسنان د. إبراهيم القويزاني: "أن الجمعية تأسست وفق احتياج المملكة لهذا التخصص وارتفاع الحالات في السعودية، وتواجدت لدعم الأطباء في تطوير المعلومات وتحديث المهارات اللازمة المتوافقة مع تطور المعدات والأجهزة".
وأفصح عن نمو 10 أضعاف للتخصصات في علاج الجذور وأعصاب الأسنان حتى هذا العام، مبيناً أن المتسبب الرئيسي لأمراض جذور وأعصاب الأسنان هو التسوس، والفئة الأكثر عرضة هي الأطفال والشباب، بسبب إهمالهم لأسنانهم وعدم مراجعة الطبيب.
وأشار إلى أن علاج العصب يكون في مرحلة متأخرة من التسوس، ونسب نجاحها عالية جداً وهي حل من حلول الحفاظ على الأسنان الطبيعية، ناصحاً الجميع بالحفاظ على نظافة الفم والأسنان، وزيارة طبيب الأسنان كل 6 أشهر.
وبالنسبة للمريض فينصح بمراجعة الطبيب بعد أسبوع من العملية، ثم بعد شهر ثم بعد 3 أشهر، ثم 6 شهور ثم سنويًا، للتأكد من سلامة العملية.
وسلطت "اليوم" الضوء على أحدث الأجهزة العالمية ومنتجات الذكاء الاصطناعي المتواجدة في المعرض المصاحب لعلاج لأمراض جذور وأعصاب الأسنان
وأوضح رئيس الجمعية البروفيسور خالد مرداد أن انطلاق المؤتمر الدولي الثاني عشر للجمعية السعودية والمقام في جدة، بحضور 24 متحدث أجنبي، يناقش مواضيع تهم سوق العمل السعودي، ويتدرب فيها الأطباء العاملين على مختلف النواحي التي يحتاجها سوق العمل، إضافة إلى إقامة 8 ورش عمل متخصصة يحتاجها المختصون مثل الجراحة والليزر وغيرها.
الآليات المتطورة لعلاج الأسنان
وأفصح عن وجود العديد من الإشكاليات التي تم إحصائها ومن ثم رفعها، والتوصية عليها، ومنها تعديل في النظام لمسمى الأمراض نفسها، والتي صدرت من المملكة ووجدت تقبل ورواج في الجمعيات الأمريكية والأوروبية، مما يدل على اهتمام المملكة في التخصصات الدقيقة للمجالات الطبية.وأشار أن المؤتمر يشمل معرض مصاحب يحوي كل الآليات الجديدة والأجهزة المتطورة في علاج أمراض الأسنان منها: الربوتات والذكاء الصناعي والمايكروسكوب، والأشياء الجراحية، إلى جانب البحوث والبوسترات الأكاديمية، بحضور 800 مشارك.
وأكد أن المملكة تعتبر من أعلى الدول موجود فيها نسبة تسوس عالية، ويكون العمل الأساسي في علاجها هو بالوقاية والتوعية والتثقيف، مشيراً إلى عدد متخرجين في طب الأسنان عالي بينما معدل الالتحاق بالتخصصات قليل.
وقال نائب رئيس الجمعية لعلاج جذور وأعصاب الأسنان د. إبراهيم القويزاني: "أن الجمعية تأسست وفق احتياج المملكة لهذا التخصص وارتفاع الحالات في السعودية، وتواجدت لدعم الأطباء في تطوير المعلومات وتحديث المهارات اللازمة المتوافقة مع تطور المعدات والأجهزة".
وأفصح عن نمو 10 أضعاف للتخصصات في علاج الجذور وأعصاب الأسنان حتى هذا العام، مبيناً أن المتسبب الرئيسي لأمراض جذور وأعصاب الأسنان هو التسوس، والفئة الأكثر عرضة هي الأطفال والشباب، بسبب إهمالهم لأسنانهم وعدم مراجعة الطبيب.
وأشار إلى أن علاج العصب يكون في مرحلة متأخرة من التسوس، ونسب نجاحها عالية جداً وهي حل من حلول الحفاظ على الأسنان الطبيعية، ناصحاً الجميع بالحفاظ على نظافة الفم والأسنان، وزيارة طبيب الأسنان كل 6 أشهر.
وبالنسبة للمريض فينصح بمراجعة الطبيب بعد أسبوع من العملية، ثم بعد شهر ثم بعد 3 أشهر، ثم 6 شهور ثم سنويًا، للتأكد من سلامة العملية.