شكرا لقرائتكم خبر عن حاج فلسطيني: استضافة خادم الحرمين الشريفين أول أفراحنا بعد حرب غزة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أحد عشر شهيدًا، فقدهم الحاج الفلسطيني جمال عبدالرحيم العلوك، من حي المنطقة الوسطى، بمدينة غزة، أكبرهم عمره 42 عاما، وأصغرهم عمره خمس سنوات، يدرس في الروضة.
يقول العلوك "هي فاجعة بكل المقاييس، لازلت أعاني من آثارها المفزعة، حيث كنا في شقتنا الحالمة، في عمارة مكونة من أربعة طوابق، وألجمتنا الفاجعة بأصوات مخيفة، أعقبها دوي انفجار ضخم، بعدها مباشرة قصف ناري بصاروخين متتابعين للمبنى الذي نسكن فيه، حوله لركام، وكأنه بقايا قطع أسمنتيه وحديد شائك“. This is a Twitter Status | This is a Twitter Status | This is a Twitter Status | This is a Twitter Status | This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum) https://twitter.com/alyaum/status/1802525370404495841?ref_src=twsrc%5Etfw
وقال: "لقد أدخلت استضافة الملك سلمان الفرح والسرور والبهجة التي فقدناها من شهور طويلة تزامنت مع بداية الحرب، حيث عشنا أيامًا لاتنسى وأجواء مفعمة بالسكينة، التي ملأت قلوبنا بالروحانية، بأداء العمرة ثم الحج بخدمات نوعية لا نحلم بها، والله نسأل أن يحفظ مملكة الخير والإنسانية من كل مكروه وأن يبارك ويعز قادتها وشعبها الوفي".
يقول العلوك "هي فاجعة بكل المقاييس، لازلت أعاني من آثارها المفزعة، حيث كنا في شقتنا الحالمة، في عمارة مكونة من أربعة طوابق، وألجمتنا الفاجعة بأصوات مخيفة، أعقبها دوي انفجار ضخم، بعدها مباشرة قصف ناري بصاروخين متتابعين للمبنى الذي نسكن فيه، حوله لركام، وكأنه بقايا قطع أسمنتيه وحديد شائك“. This is a Twitter Status | This is a Twitter Status | This is a Twitter Status | This is a Twitter Status | This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum) https://twitter.com/alyaum/status/1802525370404495841?ref_src=twsrc%5Etfw
سكينة وروحانية
وأضاف: "في ذروة أحزاننا، وفقد الأبناء والأحفاد، والمنزل والأثاث، ومصادر الرزق، ومشاهدات حزينة ومفزعة، جاءت استضافة الملك سلمان بن عبدالعزيز ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، كأول أفراح حقيقة لنا أنستنا تلك الصور التي تفيض حزنا على فلذات أكبادنا ونحن نشاهدهم صرعى بين الأنقاض".وقال: "لقد أدخلت استضافة الملك سلمان الفرح والسرور والبهجة التي فقدناها من شهور طويلة تزامنت مع بداية الحرب، حيث عشنا أيامًا لاتنسى وأجواء مفعمة بالسكينة، التي ملأت قلوبنا بالروحانية، بأداء العمرة ثم الحج بخدمات نوعية لا نحلم بها، والله نسأل أن يحفظ مملكة الخير والإنسانية من كل مكروه وأن يبارك ويعز قادتها وشعبها الوفي".