خلال 3 أيام

أكد تربويون لـ«دوت الخليج»، أمس، تطبيق نظام الدعم الموحد بجميع المدارس الحكومية تزامنًا مع انطلاق الدراسة اليوم، والمخصص لرفع طلبات الدعم والبلاغات، ومراقبة الأداء، والرفع من مستوى الجودة؛ لضمان استمرارية العمل في جميع الأوقات، ويتميز النظام بتوحيد قنوات الدعم الفني، ويهدف إلى تسهيل عمليات طلب الخدمات وتقديمها ومتابعة أدائها، مما يعزز الشفافية والفعالية في تنفيذ الخدمات، ويعمل على تحسين التفاعل وتبادل المعلومات بطريقة موحدة وفعالة، وإغلاق الطلب، بعد الحل وفي حال لم يتم الاعتراض على الحل خلال مدة 3 أيام سيتم تحويل حالة الطلب إلى مغلق بشكل آلي.

إدارة المستودعات

تشمل الخدمات المقدمة في نظام الدعم الموحد، الموارد البشرية من تقديم الدعم للخدمات المتعلقة بالوظائف الشاغرة، بالإضافة إلى خدمات الموظفين، كالترقيات وتقييم الأداء وطلبات النقل والتكليف أو الإعارة، وبرامج التطوير للمواهب، وسجل دوام الموظفين، وتنمية الموارد البشرية، وشؤون المعلمين والوافدين والمتقاعدين، فضلا عن الخدمات المشتركة من الدعم للخدمات المالية والميزانية والمشتريات وإدارة المستودعات، ومراقبة المخزون وإدارة الوثائق والمحفوظات والاتصالات الإدارية، وكذلك الأمن والسلامة بتقديم الدعم لخدمات الأمن والسلامة داخل وخارج المبنى أو في الأزمات والكوارث، مع تقديم الدعم لخدمات الصيانة والنظافة والتكييف، وتقديم جميع الخدمات المتعلقة بالأجهزة التقنية والشبكة والاتصال والبريد الإلكتروني، والتخزين والنسخ الاحتياطي أو البلاغات التقنية.

خدمات نظام الدعم الموحد

1- الموارد البشرية.

2- الخدمات المشتركة.

3- الأمن والسلامة.

4- الصيانة والنظافة والتكييف.

5- خدمات التقنية.

9 أدوار ومسؤوليات لسفراء الثقافة بالمدارس

1- العمل كنقطة تواصل ودعم لجميع الموظفين.

2- التواصل بشكل استباقي مع أصحاب العلاقة لفهم التحديات ومواطن المقاومة.

3- العمل كمثال يحتذى به من خلال التزام السفير لإبراز صورة إيجابية بتبني ممارسات التحول الثقافي.

4- تنفيذ برامج التحول الثقافي، وذلك خلال المراحل المختلفة للبرامج.

5- تقديم المعلومات والمرئيات لفريق عمل الثقافة المؤسسية.

6- المساهمة في زيادة تبني الموظفين لممارسات الثقافة المؤسسية.

7- متابعة تنفيذ برامج التحول الثقافي في المدرسة ومستوى تبني البرامج.

8- تسليط الضوء على التحديات التي تواجه تطبيق البرامج.

9- تقديم التوصيات وتنفيذ الإجراءات التصحيحية لزيادة نسب تبني ممارسات الثقافة المؤسسية.