شكرا لقرائتكم خبر عن الطيران المدني: حركة المسافرين في المملكة تسجل 111 مليون راكب والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - سجل نمو حركة المسافرين في المملكة بنسبة 26 % خلال العام الماضي مسجلة رقمًا قياسيًا بلغ 111 مليون راكب، مع نمو إضافي بنسبة %20 خلال هذا العام.
وكشف رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبد العزيز الدعيلج، أن برنامج الربط الجوي أدى إلى زيادة نسبة الربط 48 % في عام 2023 بعدد 148 وجهة لمختلف دول العالم.
وأضاف "الدعيلج" قائلا: إننا فخورون بإطلاق تقرير الطيران الأول من GACA الذي يتناول إنجازات القطاع ومساهمته في الاقتصاد السعودي، مؤكدًا أن المؤتمر وما يحمله من مواضيع متنوعة وهادفة سيعمل على الارتقاء والترابط في القطاع، حيث نضع الأسس لضمان النمو الآمن والمستدام لقطاع النقل الجوي المتقدم".
وأشار إلى أن قطاع الطيران شهد تغييرات كبيرة خلال السنوات القليلة الماضية مقارنة بأي صناعة أخرى في التاريخ، حيث انتقل من لا رحلات إلى أكثر من 37 مليون رحلة العام الماضي.
وذكر أن المملكة تقود تطوير استراتيجية رأس المال البشري على مستوى القطاع، مضيفًا أن من تلك التحديات أيضًا الاستدامة البيئية، وتطبيق التقنيات الناشئة والاستفادة منها في مجال نمو القطاع، واستخدام الذكاء الاصطناعي .
وأضاف: "تتخذ الهيئة العامة للطيران المدني نهجًا منسقًا في السياسة والاستثمار والبنية التحتية واضعة تحسين تجربة الراكب في المقام الأول، إذ قدمت الهيئة أكبر إصلاحات اقتصادية خلال عشرين عامًا، عززت من خلالها المنافسة، وأوجدت أسواقًا مفتوحة للنمو والابتكار.
ولفت إلى التركيز على عدة محاور، منها زيادة عدد الوجهات إلى أكثر من 250 وجهة، وكذلك زيادة الشحن إلى 4.5 ملايين طن سنويًا، وزيادة عدد المسافرين إلى 330 مليون مسافر.
وقال: أطلقنا الكثير من الإصلاحات الاقتصادية لضمان بيئة استثمارية جاذبة في القطاع بما يشكل ممكنًا اقتصاديًا كبيرًا، حيث جاءت الإستراتيجة الوطنية للطيران معتمدة بشكل كبير على باقي الإستراتيجيات الوطنية الأخرى.
وكشف رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبد العزيز الدعيلج، أن برنامج الربط الجوي أدى إلى زيادة نسبة الربط 48 % في عام 2023 بعدد 148 وجهة لمختلف دول العالم.
النمو الآمن والمستدام لقطاع النقل الجوي
كما شهدت شركات الطيران منخفضة التكلفة زيادة حصتها في السوق الدولية منذ الجائحة.وأضاف "الدعيلج" قائلا: إننا فخورون بإطلاق تقرير الطيران الأول من GACA الذي يتناول إنجازات القطاع ومساهمته في الاقتصاد السعودي، مؤكدًا أن المؤتمر وما يحمله من مواضيع متنوعة وهادفة سيعمل على الارتقاء والترابط في القطاع، حيث نضع الأسس لضمان النمو الآمن والمستدام لقطاع النقل الجوي المتقدم".
وأشار إلى أن قطاع الطيران شهد تغييرات كبيرة خلال السنوات القليلة الماضية مقارنة بأي صناعة أخرى في التاريخ، حيث انتقل من لا رحلات إلى أكثر من 37 مليون رحلة العام الماضي.
منظومة قطاع الطيران في السعودية
وحول التحديات التي تواجهها منظومة قطاع الطيران، أوضح رئيس هيئة الطيران المدني، أن أبرزها يتمثل في التصنيع واضطراب سلاسل التوريد العالمية وتوافر الطائرات، وكذلك رأس المال البشري وتطويره من خلال الدورات، وإيجاد المحفزات المتعلقة به.وذكر أن المملكة تقود تطوير استراتيجية رأس المال البشري على مستوى القطاع، مضيفًا أن من تلك التحديات أيضًا الاستدامة البيئية، وتطبيق التقنيات الناشئة والاستفادة منها في مجال نمو القطاع، واستخدام الذكاء الاصطناعي .
وأضاف: "تتخذ الهيئة العامة للطيران المدني نهجًا منسقًا في السياسة والاستثمار والبنية التحتية واضعة تحسين تجربة الراكب في المقام الأول، إذ قدمت الهيئة أكبر إصلاحات اقتصادية خلال عشرين عامًا، عززت من خلالها المنافسة، وأوجدت أسواقًا مفتوحة للنمو والابتكار.
تشجيع مزيد من استثمارات القطاع الخاص
وتابع: كما نعمل على المساعدة في توفير بيئة تشجع لمزيد من استثمارات القطاع الخاص من خلال الشراكات بين القطاعين، وإننا نعمل مع أكثر من 100 شركة من مشغلي المطارات بهدف الاستثمار في قطاع الطيران.ولفت إلى التركيز على عدة محاور، منها زيادة عدد الوجهات إلى أكثر من 250 وجهة، وكذلك زيادة الشحن إلى 4.5 ملايين طن سنويًا، وزيادة عدد المسافرين إلى 330 مليون مسافر.
وقال: أطلقنا الكثير من الإصلاحات الاقتصادية لضمان بيئة استثمارية جاذبة في القطاع بما يشكل ممكنًا اقتصاديًا كبيرًا، حيث جاءت الإستراتيجة الوطنية للطيران معتمدة بشكل كبير على باقي الإستراتيجيات الوطنية الأخرى.