شكرا لقرائتكم خبر عن تراجع أسعار النفط متأثرة بتعثر الاقتصاد الصيني والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - تراجعت أسعار النفط اليوم الأربعاء تحت وطأة النشاط الاقتصادي الضعيف في الصين، أكبر مستورد للخام، لكن مكاسبها الشهرية الأولى منذ سبتمبر ما زالت تلوح في الأفق مع تأجيج التوتر في الشرق الأوسط للمخاوف بشأن الإمدادات.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت تسليم مارس، والتي ينتهي أجلها اليوم، 87 سنتا أو حوالي 1.1 بالمئة إلى 82 دولارا للبرميل بحلول الساعة 1103 بتوقيت جرينتش. وانخفض عقد أبريل الأكثر تداولا بمقدار 80 سنتا أو حوالي واحد بالمئة إلى 81.70 دولار.
وخسرت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 82 سنتا أو ما يقرب من 1.1 % إلى 77 دولارا للبرميل.
وأظهر مسح رسمي للمصانع اليوم الأربعاء أن نشاط التصنيع في الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، انكمش للشهر الرابع على التوالي في يناير.
وقال محللون: "بيانات المصانع تؤكد وجهة نظرنا بأن الصين، على الأقل في الوقت الحالي، تشكل عائقا أمام نمو الطلب العالمي على النفط".
وبينما أدى التوترات في البحر الأحمر إلى تعطيل في شحن ناقلات النفط والغاز الطبيعي، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف التسليم وبدأ يؤثر على إمدادات النفط، أشار استطلاع أجرته رويترز إلى أن الإنتاج القياسي في الغرب والنمو الاقتصادي البطيء سيكبحان الأسعار ويحدان من أي علاوة مخاطر جيوسياسية.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت تسليم مارس، والتي ينتهي أجلها اليوم، 87 سنتا أو حوالي 1.1 بالمئة إلى 82 دولارا للبرميل بحلول الساعة 1103 بتوقيت جرينتش. وانخفض عقد أبريل الأكثر تداولا بمقدار 80 سنتا أو حوالي واحد بالمئة إلى 81.70 دولار.
وخسرت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 82 سنتا أو ما يقرب من 1.1 % إلى 77 دولارا للبرميل.
وأظهر مسح رسمي للمصانع اليوم الأربعاء أن نشاط التصنيع في الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، انكمش للشهر الرابع على التوالي في يناير.
وقال محللون: "بيانات المصانع تؤكد وجهة نظرنا بأن الصين، على الأقل في الوقت الحالي، تشكل عائقا أمام نمو الطلب العالمي على النفط".
وبينما أدى التوترات في البحر الأحمر إلى تعطيل في شحن ناقلات النفط والغاز الطبيعي، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف التسليم وبدأ يؤثر على إمدادات النفط، أشار استطلاع أجرته رويترز إلى أن الإنتاج القياسي في الغرب والنمو الاقتصادي البطيء سيكبحان الأسعار ويحدان من أي علاوة مخاطر جيوسياسية.