خدمة استعلام عن نطاق مؤسسة من ضمن الخدمات الإلكترونية المقدمة من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، تحت مسمى “الاستعلام عن نطاق مؤسسة”، ويستفيد منها المواطن والمقيم، أو صاحب العمل والعامل، حيث يمكن الاستعلام عن نطاق المنشأة من خلال رقم الموظف الوافد أي رقم الإقامة، أو رقم هوية صاحب العمل نفسه، وعبر خدمات مكتب العمل للاستعلامات الإلكترونية سنوضح كيفية التعرف على حالة المنشأة وإن كانت في النطاق الأخضر أو الأصفر أو الأحمر.
أهمية استعلام عن نطاق مؤسسة برقم الهوية أو الإقامة يعود لارتباطه بعدة خدمات أخرى، قد يكون منها نقل كفالة عامل وافد، وفي حالة كون المؤسسة في نطاق لا يسمح بذلك، فسيكون من الصعوبة الاستفادة من هذه الخدمات، بجانب الاطمئنان على حالة المنشأة وعدم مخالفتها للقوانين أو اللوائح المعمول بها، بما يتوافق والإصلاحات اقتصادية، وما يتخذ من قرارات تخص توطين المهن داخل المملكة.
خطوات استعلام عن نطاق مؤسسة برقم الهوية
تتلخص خطوات استعلام عن نطاق مؤسسة برقم الإقامة أو رقم الهوية في الدخول على موقع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية رابط الاستعلامات الإلكترونية، وسنركز هنا في الشرح حول طريقة الاستعلام عن نطاق المؤسسة برقم إقامة موظف وافد، والتي يتم بدون الحاجة إلى تسجيل الدخول، ويتم اختيار خدمة الاستعلام عن موظف وافد ومنها سيتم إدخال البيانات المطلوبة.
موقع الخدمات الإلكترونية لوزارة العمل بسط من إجراءات أو خطوات الاستعلام، حيث يتم إدخال واحدة من البيانات المطلوبة والتي من بينها رقم الإقامة للعامل الوافد، أو رقم الحدود، أو رقم جواز السفر، وجميعها تتم خلال دقائق قليلة جداً.
رابط الاستعلام عن نطاق مؤسسة برقم الإقامة
بوابة وزارة العمل للخدمات الإلكترونية خصصت رابط الاستعلام عن عامل وافد للتعرف على حالة أو نطاق المؤسسة برقم الإقامة للتعرف على سلامة.
الاستعلام عن نطاق مؤسسة
التعرف على المزيد من الخدمات عبر موقع وزارة العمل ومنها خدمة الاستعلامات للحصول على البيانات المطلوبة بشكل دقيق، خدمة الاستعلام عن نطاق مؤسسة توضح للمواطن أو المقيم أو صاحب العمل حالة المؤسسة والنطاق التي تقع فيه وان كان يتناسب لنقل كفالة عمالة جديدة أم لا.
خدمة الاستعلام عن لون المؤسسة أو المنشأة يساعد صاحب العمل من تحسين موقع منشأته، وتعيين موظفين سعوديين أو غير سعوديين، لسد الحاجة من العاملة بما يتوافق وبرامج وخطط التوطين والاستفادة من الحوافز الحكومية في هذا الشأن للمنشآت.
"