شكرا لقرائتكم خبر عن بالصور.. "اليوم" ترصد مشاعر المقيمين في المملكة خلال رمضان والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - عبّر عدد من المقيمين في المملكة العربية السعودية عن سعادتهم الكبيرة بحلول شهر رمضان المبارك وما يعيشونه من أجواء رمضانية، مؤكدين أنهم يعيشون بين إخوانهم.
وعبروا عن سعادتهم بالعادات والأجواء الرمضانية داخل المملكة، خصوصًا في الزيارات بين الأهل والأقارب والأصدقاء، وكذلك التجمعات العائلية، والتنوع في الأكلات على مائدة الإفطار.
وأشاروا إلى أن شهر رمضان يعتبر فرصة مميزة للتواصل بين الناس من مختلف الثقافات والخلفيات، إذ يجتمعون على مائدة الإفطار ويتبادلون التهاني والأمنيات، ما يسهم في تعزيز الترابط والوحدة بين أفراد المجتمع.
وأوضح أن أكلات رمضان أيضًا متقاربة رغم الفروقات البسيطة، "فهنا على سبيل المثال يوجد المرقوق ولدينا في اليمن العصيدة ولدينا أيضا الفتوت والخبز البلدي، كما أن الأجواء هذا العام وما قبله جميلة".
وأشار إلى الأجواء الرمضانية الجميلة في المملكة، موضحا أن أجواء مصر والمملكة العربية السعودية متقاربة، خاصة بعد صلاة العصر إلى المغرب وفي الإفطار وما بعده".
وقال خالد عبدالله من سوريا: ”أنا هنا أقيم في المملكة العربية السعودية منذ نحو 28 عامًا، وفي بداية قدومي للمملكة شعرت باختلاف في الثقافات والأكلات ومن ثم تعودت على المملكة، فحينما أذهب إلى بلدي أشعر بغربة حيث تعودت على الأجواء هنا وعلى طبيعة الناس والمجتمع السعودي".
وقال محبوب الرحمن مصطفى، من بنجلادش: ”أقيم في المملكة العربية السعودية 24 سنة، حيث أعمل هنا في إحدى الشركات، وفي رمضان نحضر الأكلات البنغالية من الفول والخبز وأيضا الأكلات السعودية منها الكبسة واللحم والدجاج"، مؤكدًا أن الأجواء جيدة ومناسبة.
وعبروا عن سعادتهم بالعادات والأجواء الرمضانية داخل المملكة، خصوصًا في الزيارات بين الأهل والأقارب والأصدقاء، وكذلك التجمعات العائلية، والتنوع في الأكلات على مائدة الإفطار.
أجواء رمضانية مميزة
وتعكس آراء المقيمين مشاعرهم الصادقة تجاه المملكة وشعبها، حيث أكدوا أنهم يشعرون وكأنهم في بلدهم، وأنهم يعيشون أجواء رمضانية مميزة مليئة بالبهجة والتواصل الاجتماعي.وأشاروا إلى أن شهر رمضان يعتبر فرصة مميزة للتواصل بين الناس من مختلف الثقافات والخلفيات، إذ يجتمعون على مائدة الإفطار ويتبادلون التهاني والأمنيات، ما يسهم في تعزيز الترابط والوحدة بين أفراد المجتمع.
تبادل الزيارات
قال جمال الحياني، مقيم من اليمن: ”أعيش هنا في المملكة العربية السعودية منذ أكثر من 30 سنة، وبالنسبة للعادات في رمضان ما بين اليمن والمملكة العربية السعودية فهي متقاربة، والتي منها وأهمها فرصة تبادل الزيارات بين الأهل والأقارب والأصدقاء في الشهر المبارك وكذلك التجمع الأسري".وأوضح أن أكلات رمضان أيضًا متقاربة رغم الفروقات البسيطة، "فهنا على سبيل المثال يوجد المرقوق ولدينا في اليمن العصيدة ولدينا أيضا الفتوت والخبز البلدي، كما أن الأجواء هذا العام وما قبله جميلة".
أجواء متشابهة
وقال ياسر السيد، من مصر: ”أنا مقيم في المملكة وأتشرف بذلك، فمصر والسعودية بلد واحد إذ لم نجد من المملكة وشعبها إلا كل خير".وأشار إلى الأجواء الرمضانية الجميلة في المملكة، موضحا أن أجواء مصر والمملكة العربية السعودية متقاربة، خاصة بعد صلاة العصر إلى المغرب وفي الإفطار وما بعده".
وقال خالد عبدالله من سوريا: ”أنا هنا أقيم في المملكة العربية السعودية منذ نحو 28 عامًا، وفي بداية قدومي للمملكة شعرت باختلاف في الثقافات والأكلات ومن ثم تعودت على المملكة، فحينما أذهب إلى بلدي أشعر بغربة حيث تعودت على الأجواء هنا وعلى طبيعة الناس والمجتمع السعودي".
وقال محبوب الرحمن مصطفى، من بنجلادش: ”أقيم في المملكة العربية السعودية 24 سنة، حيث أعمل هنا في إحدى الشركات، وفي رمضان نحضر الأكلات البنغالية من الفول والخبز وأيضا الأكلات السعودية منها الكبسة واللحم والدجاج"، مؤكدًا أن الأجواء جيدة ومناسبة.