شكرا لقرائتكم خبر عن وزير الطاقة ونظيرته البريطانية يبحثان آفاق التعاون بين البلدين والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - التقى صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، في الرياض اليوم، وزيرة الدولة لأمن الطاقة وصافي الانبعاثات الصفرية البريطانية كلير كوتينيو.
ونوّه الجانبان بالعلاقات التي تجمع البلدين، كما بحثا آفاق التعاون الثنائي في مختلف مجالات الطاقة، والفرص المستقبلية في القطاع في إطار مذكرة التعاون في قطاع الطاقة بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة المملكة المتحدة.
وناقش اللقاء آفاق التعاون في مجال تطوير معايير الهيدروجين النظيف بشكل شمولي، يرتكز على الانبعاثات دون المصادر بالإضافة إلى تطوير اللوائح والسياسات المتعلقة بأنشطة التقاط ونقل وتخزين ثاني أكسيد الكربون.
فيما تطرق اللقاء إلى جهود المملكة ومساعيها في التعامل مع تحديات التغير المناخي عبر مبادرات محلية وإقليمية، أهمها مبادرة السعودية الخضراء، ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر، بالإضافة إلى الجهود المبذولة من قبل برنامج استدامة الطلب على البترول.
وبحث الجانبان تعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددة، والبتروكيماويات، ومحطات الكهرباء، وتوطين مكونات قطاع الطاقة وعبرا عن تطلعهما لمشاركة الشركات من الجانبين في تنفيذ عديد من المشروعات في هذا المجال.
ونوّه الجانبان بالعلاقات التي تجمع البلدين، كما بحثا آفاق التعاون الثنائي في مختلف مجالات الطاقة، والفرص المستقبلية في القطاع في إطار مذكرة التعاون في قطاع الطاقة بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة المملكة المتحدة.
وناقش اللقاء آفاق التعاون في مجال تطوير معايير الهيدروجين النظيف بشكل شمولي، يرتكز على الانبعاثات دون المصادر بالإضافة إلى تطوير اللوائح والسياسات المتعلقة بأنشطة التقاط ونقل وتخزين ثاني أكسيد الكربون.
تحديات التغير المناخي
كما ناقش الجانبان الموضوعات المتعلقة بتوطين مكونات الطاقة، وتبادل الخبرات المتعلقة بهذا المجال، وتطوير اللوائح والسياسات ذات العلاقة.فيما تطرق اللقاء إلى جهود المملكة ومساعيها في التعامل مع تحديات التغير المناخي عبر مبادرات محلية وإقليمية، أهمها مبادرة السعودية الخضراء، ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر، بالإضافة إلى الجهود المبذولة من قبل برنامج استدامة الطلب على البترول.
وبحث الجانبان تعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددة، والبتروكيماويات، ومحطات الكهرباء، وتوطين مكونات قطاع الطاقة وعبرا عن تطلعهما لمشاركة الشركات من الجانبين في تنفيذ عديد من المشروعات في هذا المجال.