لا يريد الله منا ان تكون محبتنا له بالكلام ويالعاطفة، بل بالفعل والأعمال الحقة. كثيرون منا يستقبلون الله كما فعل أبناء اورشليم حين دخلها المسيح، بالهتافات وسعف النخل، ولكننا، كغالبية الاورشليميين، نتخلى عنه عندما يحتاج الينا لإظهار محبتنا فعليا، فلا نتخلى عنه ونختار أحدا سواه.
لا يحب ان نعامل الله على أنه زعيم او مسؤول زمني، فهذا الأمر سيعني ان محبتنا له غير حقيقية. فلنسع الى المحبة الفعلية، فيعلم الله عندها ان محبتنا غير قابلة للتزوير او للتبديل.
كانت هذه تفاصيل خبر الايمان الحقيقي لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النشرة (لبنان) وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.