شكرا لقرائتكم خبر عن مواطنون لـ"اليوم": فخورون بالنقلة النوعية للمملكة بكل القطاعات والتحول الرقمي والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أعرب عدد من المواطنين عن فخرهم واعتزازهم بالإنجازات التي حققتها المملكة في مختلف المجالات، لا سيما في مجالات التعليم، الصحة، الثقافة، والتحول الرقمي.
وقد أكدوا أن هذه الإنجازات تجسد رؤية المملكة 2030 وتسهم في تحقيق مكانة متقدمة على الساحة العالمية. كما أشار المتحدثون إلى أهمية تمكين المرأة السعودية ودعم الشباب والمشاريع العملاقة التي تعزز من البنية التحتية وتفتح آفاقاً جديدة للنمو. تأتي هذه الآراء تعبيراً عن التفاؤل بمستقبل واعد للوطن، ودعوة لمواصلة مسيرة التطور والتقدم.
وتابعت: "الإنجازات مثل افتتاح الجامعات المتخصصة وزيادة البعثات التعليمية إلى الخارج تعزز من مكانة المملكة بين الدول المتقدمة. كما أن التحسينات في القطاع الصحي، وتطوير المستشفيات والمراكز الطبية، تعكس اهتمام المملكة بصحة المواطن. مستقبليًا، أتطلع إلى رؤية المزيد من المبادرات التي تركز على البحث العلمي وتطوير التكنولوجيا الحديثة. أتمنى أن تستمر المملكة في تقديم الدعم للمواهب الوطنية وتمكينهم من الإسهام في بناء مستقبل أفضل للوطن."
وأكمل: "مستقبليًا، أتطلع إلى تعزيز دور الشباب في بناء الوطن وزيادة الفرص في مجالات التكنولوجيا والابتكار. نحن نعيش في زمن يعزز من مكانة المملكة عالميًا وأتمنى أن أرى مزيدًا من الاهتمام بالبحث العلمي ودعم الابتكار."
وتابعت: "أتطلع في المستقبل إلى مزيد من التقدم في حقوق المرأة، خاصة في مجالات الابتكار وريادة الأعمال. كما أتمنى أن يستمر الوطن في النمو والتطور ليصبح منارة للتقدم والحداثة على مستوى العالم."
وأكمل: "في المستقبل، أتطلع لرؤية المملكة تتحول إلى مركز عالمي للابتكار والتكنولوجيا، خاصة في مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات. كما أطمح أن نرى مزيدًا من المشاريع التي تساهم في حماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة."
وأضاف: "كمواطن، أشعر بالفخر لأننا نخطو خطوات كبيرة نحو الاستقلالية في هذا المجال. مستقبليًا، أتطلع إلى تعزيز دور المملكة كقوة إقليمية في مجال الطاقة، والاستمرار في الابتكار للحفاظ على مواردنا الطبيعية. كما أنني أتمنى أن نرى مزيدًا من الابتكار في مجالات الصناعة المحلية وزيادة فرص العمل للشباب السعودي.
وقد أكدوا أن هذه الإنجازات تجسد رؤية المملكة 2030 وتسهم في تحقيق مكانة متقدمة على الساحة العالمية. كما أشار المتحدثون إلى أهمية تمكين المرأة السعودية ودعم الشباب والمشاريع العملاقة التي تعزز من البنية التحتية وتفتح آفاقاً جديدة للنمو. تأتي هذه الآراء تعبيراً عن التفاؤل بمستقبل واعد للوطن، ودعوة لمواصلة مسيرة التطور والتقدم.
التعليم والصحة أساس المستقبل
وقالت المواطنة إيمان الرفاعي:" أشعر بفخر كبير عندما أرى التطور الذي حققته المملكة في مجالات التعليم والصحة. الاستثمار في تعليم الشباب والشابات هو الاستثمار في مستقبل الوطن".إيمان الرفاعي
وتابعت: "الإنجازات مثل افتتاح الجامعات المتخصصة وزيادة البعثات التعليمية إلى الخارج تعزز من مكانة المملكة بين الدول المتقدمة. كما أن التحسينات في القطاع الصحي، وتطوير المستشفيات والمراكز الطبية، تعكس اهتمام المملكة بصحة المواطن. مستقبليًا، أتطلع إلى رؤية المزيد من المبادرات التي تركز على البحث العلمي وتطوير التكنولوجيا الحديثة. أتمنى أن تستمر المملكة في تقديم الدعم للمواهب الوطنية وتمكينهم من الإسهام في بناء مستقبل أفضل للوطن."
الثقافة والتراث ركيزة الهوية
وقالت المواطنة سهام المحمادي: أفتخر بنجاحات المملكة في تعزيز الثقافة والفنون والتراث، مثل موسم الرياض وجدة التاريخية. هذه المبادرات أعادت تعريف دور المملكة في العالم الثقافي وفتحت الأبواب للعالم للتعرف على حضارتنا وتراثنا".
وأضافت: "الاستثمار في الفن والثقافة يعزز من حضور المملكة عالميًا، ويسهم في تعزيز الهوية السعودية مستقبلًا. بدعم القيادة الرشيدة وهيئة الترفيه، سنكون في الصفوف الأولى في الفن والبرامج الثقافية، وهذه تطلعات الرؤية الحكيمة التي تجعل المستقبل بين يدي الشعب السعودي، ليصبحوا أكثر تألقًا في إثراء الساحة الفنية محليًا وعالميًا." وأضافت: "أتطلع إلى دعم المزيد من البرامج الثقافية والفنية، خاصة في مجالات المسرح والسينما. كما أتمنى رؤية الشباب السعودي يتألق في هذه المجالات ويسهم في إثراء الساحة الفنية العالمية."
د. سهام المحمادي
وأضافت: "الاستثمار في الفن والثقافة يعزز من حضور المملكة عالميًا، ويسهم في تعزيز الهوية السعودية مستقبلًا. بدعم القيادة الرشيدة وهيئة الترفيه، سنكون في الصفوف الأولى في الفن والبرامج الثقافية، وهذه تطلعات الرؤية الحكيمة التي تجعل المستقبل بين يدي الشعب السعودي، ليصبحوا أكثر تألقًا في إثراء الساحة الفنية محليًا وعالميًا." وأضافت: "أتطلع إلى دعم المزيد من البرامج الثقافية والفنية، خاصة في مجالات المسرح والسينما. كما أتمنى رؤية الشباب السعودي يتألق في هذه المجالات ويسهم في إثراء الساحة الفنية العالمية."
مشاريع عملاقة وبنية قوية
وقال المواطن علي عبدالرحمن آل سالم: "أفتخر كوني جزءاً من هذه الأرض التي شهدت تقدمًا مذهلاً في البنية التحتية والمشاريع العملاقة مثل مشروع "نيوم" و"القدية". هذا التطور يبرز قدرة المملكة على مواكبة التغيرات العالمية وتحقيق رؤية 2030. كما أن التطور في قطاع التعليم والرعاية الصحية، خاصة في فترة جائحة كورونا، يعكس قوة التخطيط والاهتمام بالمواطن. تطور المشاريع السياحية، مثل البحر الأحمر و"القدية"، يؤكد التزام المملكة بخلق وجهات عالمية تعزز السياحة البيئية والترفيهية".علي عبدالرحمن ال سالم
وأكمل: "مستقبليًا، أتطلع إلى تعزيز دور الشباب في بناء الوطن وزيادة الفرص في مجالات التكنولوجيا والابتكار. نحن نعيش في زمن يعزز من مكانة المملكة عالميًا وأتمنى أن أرى مزيدًا من الاهتمام بالبحث العلمي ودعم الابتكار."
تمكين المرأة واقع ملموس
وقالت المواطنة أمل صيرفي: "كإمرأة سعودية، أفخر بالتغيرات الكبيرة التي حدثت في السنوات الأخيرة في مجال تمكين المرأة. لقد أصبحت قادرة على القيادة، والانخراط في العمل السياسي، والمشاركة في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية. إشراك المرأة السعودية في ميادين العمل والابتكار بات أمرًا واقعًا وليس مجرد حلم. الإنجازات المحققة في مجال التعليم والصحة أيضًا تمثل خطوة كبيرة نحو التقدم".امل صيرفي
وتابعت: "أتطلع في المستقبل إلى مزيد من التقدم في حقوق المرأة، خاصة في مجالات الابتكار وريادة الأعمال. كما أتمنى أن يستمر الوطن في النمو والتطور ليصبح منارة للتقدم والحداثة على مستوى العالم."
تحول رقمي يعزز الخدمات
وقال المواطن ياسر العمري: "من بين الإنجازات التي أفتخر بها كوني مواطنًا سعوديًا، هو التحول الرقمي الكبير الذي شهدته المملكة. مشاريع مثل "أبشر" و"توكلنا" جعلت الحياة أكثر سهولة وتفاعلًا مع الخدمات الحكومية. التحول الرقمي لم يشمل فقط الخدمات الحكومية، بل طال أيضًا التعليم والصحة، ما يعزز من كفاءة تقديم الخدمات وتحقيق الرؤية".ياسر محمد
وأكمل: "في المستقبل، أتطلع لرؤية المملكة تتحول إلى مركز عالمي للابتكار والتكنولوجيا، خاصة في مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات. كما أطمح أن نرى مزيدًا من المشاريع التي تساهم في حماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة."
تنويع مصادر الطاقة
قال المواطن أحمد الجدعاني : المملكة حققت تطورًا كبيرًا في مجال الأمن والطاقة، خاصة مع تنويع مصادر الطاقة واستخدام الطاقة المتجددة مثل الشمسية والرياح. إطلاق مشاريع الطاقة المتجددة يعكس رغبة المملكة في تحقيق التوازن بين التطور الاقتصادي والاستدامة البيئية. هذا يعكس رؤية المملكة المستقبلية وتوجهها نحو التنمية المستدامة".احمد الجدعاني
وأضاف: "كمواطن، أشعر بالفخر لأننا نخطو خطوات كبيرة نحو الاستقلالية في هذا المجال. مستقبليًا، أتطلع إلى تعزيز دور المملكة كقوة إقليمية في مجال الطاقة، والاستمرار في الابتكار للحفاظ على مواردنا الطبيعية. كما أنني أتمنى أن نرى مزيدًا من الابتكار في مجالات الصناعة المحلية وزيادة فرص العمل للشباب السعودي.