شكرا لقرائتكم خبر عن جامعة الملك سعود تستضيف مؤتمر كليات العلوم الإدارية الخليجية والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - انطلقت بجامعة الملك سعود بالرياض اليوم، أعمال المؤتمر الثالث لكليات العلوم الإدارية بجامعات دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، تحت شعار "تأثير التحول الرقمي على الاقتصاد والأعمال".
وذلك برعاية وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان. وتتضمن أجندة المؤتمر مجموعة متنوعة من الجلسات الحوارية المثرية، وورش العمل، بالإضافة إلى الجلسات العلمية المتميزة.
وتشمل أنشطة اليوم الأول، جلسة افتتاحية وجلسة حوارية مخصصة لتبادل تجارب التحول الرقمي في كليات العلوم الإدارية وجلسة علمية تسلط الضوء على واقع التحول الرقمي، بالإضافة إلى ورشة عمل حول مؤشر الاقتصاد العربي الرقمي لعام 2024م، وأخيرًا جلسة علمية ثانية تتناول تأثير التحول الرقمي على الاقتصاد.
وأوضحت عميدة كلية إدارة الأعمال بجامعة الملك سعود الدكتورة ريما بنت حسن بن سعيد، أنّ تنظيم المؤتمر الثالث لكليات العلوم الإدارية بالجامعات الخليجية يأتي امتدادًا للجهود السابقة لتعزيز جهود العمل المشترك، حيث يشكّل التعاون بين مؤسسات التعليم العالي فرصة مهمة لتحقيق مزيد من العمل النوعي، وذلك بما تقدمه تلك المؤسسات من أفكارٍ خلاّقة، وخبرات غنية، تسهم في الوصول بالعمل المشترك إلى آفاق أوسع تحقيقًا لطموح قادة دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال رئيس جامعة الملك سعود المكلف الدكتور عبدالله بن سلمان السلمان: إنّ انعقاد المؤتمر في رحاب جامعة الملك سعود، يعكس حرص الجامعة على تشجيع البحث العلمي، وإنتاج بحوث إبداعية، تخدم المجتمع وتسهم في نشر المعرفة، مما يسهم في تعزيز مقومات التنمية الوطنية، حيث يعد المؤتمر حلقة من سلسلة الجهود التي تبذلها الجامعة وتصب في مصلحة تشجيع البحث العلمي.
وأبرز رئيس كلية إدارة الأعمال بجامعة البحرين الدكتور عبدالله بن خالد الجلاهمة، أنّ المؤتمر الثالث لكليات العلوم الإدارية بجامعات دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية جاء ليسلط الضوء على الأثر العميق للتحول الرقمي في مجال الأعمال والتعليم، حيث إنّ التحول الرقمي أسهم في تطوير طريقة تنفيذ الأعمال وتعليم الأجيال القادمة، مضيفًا أنّه غيّر الصناعات التقليدية، بالإضافة إلى فرص للابتكار والنمو والتعاون.
وذلك برعاية وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان. وتتضمن أجندة المؤتمر مجموعة متنوعة من الجلسات الحوارية المثرية، وورش العمل، بالإضافة إلى الجلسات العلمية المتميزة.
وتشمل أنشطة اليوم الأول، جلسة افتتاحية وجلسة حوارية مخصصة لتبادل تجارب التحول الرقمي في كليات العلوم الإدارية وجلسة علمية تسلط الضوء على واقع التحول الرقمي، بالإضافة إلى ورشة عمل حول مؤشر الاقتصاد العربي الرقمي لعام 2024م، وأخيرًا جلسة علمية ثانية تتناول تأثير التحول الرقمي على الاقتصاد.
تعزيز التطور العلمي
ويعد المؤتمر مناسبة حيوية لمشاركة الخبرات والتجارب في مجال التحول الرقمي وتعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات الأكاديمية والاقتصادية مما يسهم في تعزيز التطور العلمي والاقتصادي في المنطقة.وأوضحت عميدة كلية إدارة الأعمال بجامعة الملك سعود الدكتورة ريما بنت حسن بن سعيد، أنّ تنظيم المؤتمر الثالث لكليات العلوم الإدارية بالجامعات الخليجية يأتي امتدادًا للجهود السابقة لتعزيز جهود العمل المشترك، حيث يشكّل التعاون بين مؤسسات التعليم العالي فرصة مهمة لتحقيق مزيد من العمل النوعي، وذلك بما تقدمه تلك المؤسسات من أفكارٍ خلاّقة، وخبرات غنية، تسهم في الوصول بالعمل المشترك إلى آفاق أوسع تحقيقًا لطموح قادة دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال رئيس جامعة الملك سعود المكلف الدكتور عبدالله بن سلمان السلمان: إنّ انعقاد المؤتمر في رحاب جامعة الملك سعود، يعكس حرص الجامعة على تشجيع البحث العلمي، وإنتاج بحوث إبداعية، تخدم المجتمع وتسهم في نشر المعرفة، مما يسهم في تعزيز مقومات التنمية الوطنية، حيث يعد المؤتمر حلقة من سلسلة الجهود التي تبذلها الجامعة وتصب في مصلحة تشجيع البحث العلمي.
مجلس التعاون الخليجي
وأكد السلمان أن المؤتمر يأتي بمشاركة باحثين من جامعات دول مجلس التعاون الخليجي ومن خارجها، يتناولون عدداً من المحاور التي يؤمل أنْ تسهم في فتح آفاق جديدة للبحث العلمي، وتزيد من التطورات التي يشهدها العالم بما يشكل أهمية للعمل الجماعي لمواجهة التحديات المشتركة في المجالات التي تعنى بها كليات العلوم الإدارية.وأبرز رئيس كلية إدارة الأعمال بجامعة البحرين الدكتور عبدالله بن خالد الجلاهمة، أنّ المؤتمر الثالث لكليات العلوم الإدارية بجامعات دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية جاء ليسلط الضوء على الأثر العميق للتحول الرقمي في مجال الأعمال والتعليم، حيث إنّ التحول الرقمي أسهم في تطوير طريقة تنفيذ الأعمال وتعليم الأجيال القادمة، مضيفًا أنّه غيّر الصناعات التقليدية، بالإضافة إلى فرص للابتكار والنمو والتعاون.