شكرا لقرائتكم خبر عن في أجواء تتجدد كل عام.. ذكريات الماضي حاضرة في رمضان جدة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - جرت العادة أن تحضر تفاصيل الحياة القديمة بكافة جوانبها الاجتماعية والثقافية وحتى الاقتصادية، بين جنبات مدينة جدة في شهر رمضان المبارك، إذ تعج أشهر مناطقها بالعديد من المظاهر المرتبطة في الذاكرة والتي تجد في الأجواء الرمضانية بوابة تخترق من خلالها أذهان الأهالي كل عام.
وتحضر المأكولات والمشروبات التراثية بين أزقة المنطقة التاريخية، من خلال أبناء جدة وفتياتها، ممن يروّجون لبيعها بطرق تقليدية قديمة لا تخلو من الأهازيج الشعبية التي يتوارثونها أبًا عن جد، إذ تنتعش بسطات الكبدة والبليلة والبطاطس، في حين تتصدر ”السوبيا“ المشهد مع مشروبات أخرى متنوعة.
وللحياة الاجتماعية القديمة، نصيب كبير من الأجواء الرمضانية بجدة، حيث تبرز الموائد القديمة كفعاليات تشهدها مناطق متفرقة في جدة، إلى جانب استعراض العادات المنتشرة بين المجتمعات الجداوية القديمة والتي لا تزال مستمرة حتى الآن وإن اختلفت وسائلها وأساليبها ومسمياتها.
كما يرى المتجول بين أرجاء جدة في رمضان، البصمة الاقتصادية الواضحة على أهلها، فتبرز عروض المهن والحرف القديمة في فعاليات متعددة، فضلًا عن محاكاة ”دكاكين رمضان القديمة“، من خلال بازارات متنوعة تقدّم تجربة ثقافية فريدة من نوعها، والتي تهدف في مجملها إلى إعادة إحياء التقاليد الرمضانية الأصيلة.
وتكتمل الأجواء الرمضانية في جدة، بالجلسات البسيطة المستقاة من المجتمع المحلي في الحقب الزمنية القديمة، والتي تنتشر في مرافق عامة مختلفة، حيث توفر أمام زوارها فرصة الانغماس في لعب الألعاب الشعبية، من ضمنها الكيرم والفرفيرة وغيرها.
وتحضر المأكولات والمشروبات التراثية بين أزقة المنطقة التاريخية، من خلال أبناء جدة وفتياتها، ممن يروّجون لبيعها بطرق تقليدية قديمة لا تخلو من الأهازيج الشعبية التي يتوارثونها أبًا عن جد، إذ تنتعش بسطات الكبدة والبليلة والبطاطس، في حين تتصدر ”السوبيا“ المشهد مع مشروبات أخرى متنوعة.
الحياة الاجتماعية القديمة
وللحياة الاجتماعية القديمة، نصيب كبير من الأجواء الرمضانية بجدة، حيث تبرز الموائد القديمة كفعاليات تشهدها مناطق متفرقة في جدة، إلى جانب استعراض العادات المنتشرة بين المجتمعات الجداوية القديمة والتي لا تزال مستمرة حتى الآن وإن اختلفت وسائلها وأساليبها ومسمياتها.
كما يرى المتجول بين أرجاء جدة في رمضان، البصمة الاقتصادية الواضحة على أهلها، فتبرز عروض المهن والحرف القديمة في فعاليات متعددة، فضلًا عن محاكاة ”دكاكين رمضان القديمة“، من خلال بازارات متنوعة تقدّم تجربة ثقافية فريدة من نوعها، والتي تهدف في مجملها إلى إعادة إحياء التقاليد الرمضانية الأصيلة.
وتكتمل الأجواء الرمضانية في جدة، بالجلسات البسيطة المستقاة من المجتمع المحلي في الحقب الزمنية القديمة، والتي تنتشر في مرافق عامة مختلفة، حيث توفر أمام زوارها فرصة الانغماس في لعب الألعاب الشعبية، من ضمنها الكيرم والفرفيرة وغيرها.