شكرا لقرائتكم خبر عن وزير الخارجية: مجموعة العشرين منصة حيوية للاقتصادات الرائدة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في الجلسة الثانية لاجتماع وزراء خارجية دول مجموعة العشرين "G20"، التي جاءت بعنوان "إعادة هيكلة الحوكمة العالمية"، وذلك في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية.
وألقى سموه كلمة في الاجتماع، أكد فيها أهمية إصلاح الحوكمة العالمية ما يجعل الأطر المتعددة الأطراف أكثر فعالية، مشيراً إلى أن مجموعة العشرين تعد منصة حيوية للاقتصادات الرائدة لتعزيز التعاون وتنسيق الجهود بشكلٍ أفضل لمعالجة القضايا العالمية الملحة. This is a Twitter Status | سمو وزير الخارجية الأمير This is a Twitter Status This is a Twitter Status يشارك في الجلسة الثانية لاجتماع وزراء خارجية دول This is a Twitter Status بعنوان "إعادة هيكلة الحوكمة العالمية" This is a Twitter Status— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) https://twitter.com/KSAMOFA/status/1760721225943302405?ref_src=twsrc%5Etfw
وأوضح أن المملكة تُولي أهميّةً قصوى لتنفيذ الإطار المشترك لمجموعة العشرين وفي جميع القطاعات، بهدف إصلاح الحوكمة العالمية، ومعالجة أوجه التفاوت في النظام الدولي.
حضر الاجتماع، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية البرازيل الاتحادية الدكتور فيصل غلام، ومساعد مدير عام مكتب سمو الوزير وليد السماعيل.
وألقى سموه كلمة في الاجتماع، أكد فيها أهمية إصلاح الحوكمة العالمية ما يجعل الأطر المتعددة الأطراف أكثر فعالية، مشيراً إلى أن مجموعة العشرين تعد منصة حيوية للاقتصادات الرائدة لتعزيز التعاون وتنسيق الجهود بشكلٍ أفضل لمعالجة القضايا العالمية الملحة. This is a Twitter Status | سمو وزير الخارجية الأمير This is a Twitter Status This is a Twitter Status يشارك في الجلسة الثانية لاجتماع وزراء خارجية دول This is a Twitter Status بعنوان "إعادة هيكلة الحوكمة العالمية" This is a Twitter Status— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) https://twitter.com/KSAMOFA/status/1760721225943302405?ref_src=twsrc%5Etfw
الاقتصاد العالمي
وقال إن الاقتصاد العالمي أصبح أكثر ترابطاً من أي وقت مضى ومن المصلحة المشتركة مواجهة التحديات الاقتصادية والقيود التجارية التي تحد من النمو العالمي وتؤثر على التنمية، موضحاً أهمية تعزيز الأنظمة التجارية المتعددة الأطراف، مشيراً في هذا الصدد إلى مبادرة الرياض بشأن مستقبل منظمة التجارة العالمية، التي أقرها قادة مجموعة العشرين خلال رئاسة المملكة في عام 2020، بالإضافة إلى أهمية تخفيف، الضغوط المتصاعدة على الدول النامية، وذلك من خلال استجابة عالمية منسقة.وأوضح أن المملكة تُولي أهميّةً قصوى لتنفيذ الإطار المشترك لمجموعة العشرين وفي جميع القطاعات، بهدف إصلاح الحوكمة العالمية، ومعالجة أوجه التفاوت في النظام الدولي.
تطبيق القانون الدولي
وأشار وزير الخارجية إلى فرص تشجيع المزيد من الحوار والتعاون على المستوى العالمي، والعمل على استعادة الثقة والمصداقية في المنظمات الدولية، مطالباً بأن تشمل العملية تحسين الشفافية والشمولية والتطبيق المتساوي للقانون الدولي حتى يتسنى للمؤسسات الرئيسية مثل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أن يكون أكثر فعالية في اتخاذ القرار ومعالجة التحديات المشتركة.حضر الاجتماع، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية البرازيل الاتحادية الدكتور فيصل غلام، ومساعد مدير عام مكتب سمو الوزير وليد السماعيل.