شكرا لقرائتكم خبر عن المؤشر نيكي يغلق فوق مستوى 38 ألف نقطة بدعم مكاسب أسهم التكنولوجيا والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أغلق المؤشر نيكي الياباني مرتفعا لليوم الثالث على التوالي اليوم الأربعاء، مقتفيا أثر مؤشرات وول ستريت ليتجاوز 38 ألف نقطة مع استمرار المتعاملين في اقتناص الأسهم المرتبطة بالتكنولوجيا.
وأنهى المؤشر نيكي الجلسة مرتفعا 2.4 % عند 38460.08 نقطة، محتفظا بنطاق 38 ألف نقطة حتى الإغلاق للمرة الأولى في ما يزيد قليلا عن أسبوع.
وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.7 % عند 2710.73 نقطة.
وشهدت الأسهم اليابانية شهرا مليئا بالتقلبات منذ أن ارتفع المؤشر إلى مستوى قياسي بلغ 41.087.75 نقطة في نهاية مارس.
وانخفض إلى 36733.06 الأسبوع الماضي بسبب عوامل مثل المخاوف الجيوسياسية وجني الأرباح.
مع ذلك، تحولت المعنويات لصالح الأصول الخطرة مرة أخرى مع انحسار المخاوف من اتساع دائرة الصراع في الشرق الأوسط وأغلقت الأسهم الأمريكية على ارتفاع الليلة الماضية بعد الإعلان عن أرباح إيجابية من الشركات الكبرى، ما أعطى المؤشر نيكي دفعة.
وقال محللون: "تحظى الأسهم اليابانية حاليا بطلب من وول ستريت بالإضافة إلى ضعف الين".
ويساعد ضعف الين على تعزيز أسهم الصادرات اليابانية، لأنه يرفع قيمة الأرباح الخارجية بالين عندما تقوم الشركات بإعادتها إلى اليابان.
وارتفع سهم تويوتا موتور 3.1 % وأسهم أخرى مرتبطة بالتصدير بقوة مع تداول الدولار قرب أعلى مستوى في 34 عاما مقابل العملة اليابانية.
وشهدت الأسهم المرتبطة بالرقائق بعضا من أكبر المكاسب، إذ قفز سهم طوكيو إلكترون 7.1 % وأدفانتست 3.6 %. وزاد سهم رينيساس إلكترونيكس 10.5 % ليحقق أكبر مكاسب خلال الجلسة.
وقال المحللون: إن المخاطر لا تزال قائمة، مع تواصل موسم الأرباح في الولايات المتحدة.
وأضافوا: أنه على الرغم من أن المؤشر نيكي "لديه مجال للصمود على الرغم من مخاطر التدخل (الحكومي)، إلا أن الطلب على الأسهم الأمريكية معرض بشدة للخطر بسبب شركات التكنولوجيا الكبرى التي تعلن عن أرباحها هذا الأسبوع".
وعلى صعيد الأسهم، صعد سهم نيكون 10.3 %، محققا أكبر مكسب يومي له منذ 11 عاما، بعد أن أظهر ملف رسمي أن شركة إدارة الاستثمار سيلتشستر تمتلك حصة تبلغ 5.02 % في الشركة المصنعة للكاميرات وأدوات التصوير.
وأنهى المؤشر نيكي الجلسة مرتفعا 2.4 % عند 38460.08 نقطة، محتفظا بنطاق 38 ألف نقطة حتى الإغلاق للمرة الأولى في ما يزيد قليلا عن أسبوع.
وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.7 % عند 2710.73 نقطة.
وشهدت الأسهم اليابانية شهرا مليئا بالتقلبات منذ أن ارتفع المؤشر إلى مستوى قياسي بلغ 41.087.75 نقطة في نهاية مارس.
وانخفض إلى 36733.06 الأسبوع الماضي بسبب عوامل مثل المخاوف الجيوسياسية وجني الأرباح.
مع ذلك، تحولت المعنويات لصالح الأصول الخطرة مرة أخرى مع انحسار المخاوف من اتساع دائرة الصراع في الشرق الأوسط وأغلقت الأسهم الأمريكية على ارتفاع الليلة الماضية بعد الإعلان عن أرباح إيجابية من الشركات الكبرى، ما أعطى المؤشر نيكي دفعة.
وقال محللون: "تحظى الأسهم اليابانية حاليا بطلب من وول ستريت بالإضافة إلى ضعف الين".
ويساعد ضعف الين على تعزيز أسهم الصادرات اليابانية، لأنه يرفع قيمة الأرباح الخارجية بالين عندما تقوم الشركات بإعادتها إلى اليابان.
وارتفع سهم تويوتا موتور 3.1 % وأسهم أخرى مرتبطة بالتصدير بقوة مع تداول الدولار قرب أعلى مستوى في 34 عاما مقابل العملة اليابانية.
وشهدت الأسهم المرتبطة بالرقائق بعضا من أكبر المكاسب، إذ قفز سهم طوكيو إلكترون 7.1 % وأدفانتست 3.6 %. وزاد سهم رينيساس إلكترونيكس 10.5 % ليحقق أكبر مكاسب خلال الجلسة.
وقال المحللون: إن المخاطر لا تزال قائمة، مع تواصل موسم الأرباح في الولايات المتحدة.
وأضافوا: أنه على الرغم من أن المؤشر نيكي "لديه مجال للصمود على الرغم من مخاطر التدخل (الحكومي)، إلا أن الطلب على الأسهم الأمريكية معرض بشدة للخطر بسبب شركات التكنولوجيا الكبرى التي تعلن عن أرباحها هذا الأسبوع".
وعلى صعيد الأسهم، صعد سهم نيكون 10.3 %، محققا أكبر مكسب يومي له منذ 11 عاما، بعد أن أظهر ملف رسمي أن شركة إدارة الاستثمار سيلتشستر تمتلك حصة تبلغ 5.02 % في الشركة المصنعة للكاميرات وأدوات التصوير.