القاهرة - سامية سيد - نفت الصحفية النرويجية كيرستى فلا التى أجرت مقابلة مع النجمة العالمية بليك ليفلى وانتشرت على نطاق واسع هذا العام من جديد، بالرغم من نشرها فى خلال عام 2016، ترويجا لفيلم Café Society، أى تورط لها فى حملة التشهير المزعومة التى شنها المخرج والممثل جاستن بالدوني ضد ليفلى.

وأعادت فلاي النظر في مقابلتها "الكابوسية" مع ليفلي وزميلتها الممثلة باركر بوزي من عام 2016 والتي جعلتها ترغب في "ترك وظيفتها"، التي تمت مشاركتها وسط الجدل المحيط بفيلم It Ends With Us، الذي أخرجه بالدوني وقام ببطولته.

بدأت فلا المقابلة لفيلم Café Society لعام 2016  بتهنئة ليفلى على "بطنها الصغير"، في إشارة إلى حملها الثاني من زوجها النجم العالمى رايان رينولدز، وردت ليفلي ساخرة: "تهانينا على بطنك الصغير".

قالت فلاي الآن إنها لا علاقة لها بأي حملة تشويه سمعة مزعومة، وقالت في مقطع فيديو على Threads: "يجب أن أقول شيئًا لأن الأمور بدأت تتفاقم الآن، وبدأ الناس يعتقدون أنني كنت على أي علاقة بحملة التشهير ضد بليك ليفلي التي يُزعم أن جاستن بالدوني وفريقه دبروها".

وأضافت فلاى قائلة: "قرأت أيضًا المقال في صحيفة نيويورك تايمز، وكنت أقرأ الدعوى القضائية، ورأيت أنه كان هناك الكثير من العمل القذر يجري خلف الكواليس، وأردت فقط أن أقول إنني لا علاقة لي بها".

وتابعت فلاى قائلة: "قرأت الرسائل النصية التي كانت تتبادل بين فريق العلاقات العامة لجاستن بالدوني، لقد صدمت وذهلت مثل أي شخص آخر، ولن أشارك أبدًا في أي شيء من هذا القبيل، وهذا إهانة كبيرة لي".

وأكدت فلاى قائلة: "بدأ بعض الناس هذه المؤامرات التي تربطني بحملة العلاقات العامة ضد بليك ليفلي؛ وهذا غير صحيح، وأرى كيف يحاول الناس هنا إقامة صلة بيني وبين شركة العلاقات العامة التابعة لجاستن بالدوني، لأن نشر الفيديو الخاص بي في ذلك الوقت كان مجرد مصادفة، وكما قلت من قبل، لقد انتشر الفيديو بعد عرض الفيلم الجديد".