شكرا لقرائتكم خبر عن تبرعت بكليتها لزوجها وبعد تعافيه تزوج عليها صديقتها(قصة مأساوية والان مع التفاصيل
عدن - ياسمين التهامي - الرئيسية أخبار عدن محافظات تقـارير اليمن في الصحافة حوارات دولية وعالمية شكاوى الناس رياضة آراء وأتجاهات هيئة التحرير عن الصحيفة إتصل بنا أخبار المحافظات بتوجيهات مدير أمن لحج.. مدير شرطة السير يزور المساعد صلاح النوم في مستشفى ابن خلدون بالحوطة ... مجتمع مدني جمعية زهور حواء تكرم مركز جهاز محو الأمية وتعليم الكبار ... أخبار عدن تنفيذي المنصورة يناقش مستوى الأداء الخدمي والتنموي لعدد من المكاتب ... أخبار المحافظات السلطة المحلية زنجبار تكرم المهندس سامح مقشع منسق مشروع الصمود في قطاع الري والزراعة محافظة أبين ... أخبار عدن رئيس هيئة المنطقة الحرة يلتقي ببرنامج لغذاء العالمي WFP ... أخبار وتقارير توقف محطة الطاقة الشمسية بعدن و"عدن الغد" تكشف الأسباب ... أخبار المحافظات تحضيرات متواصلة لإقامة برامج وأنشطة فعاليات مراكز فاطمة صالح بابطين الطبية لليوم العالمي للكلى 2025م ... أخبار المحافظات الشؤون الفنية وإدارة الجودة ومكافحة العدوى بمستشفى الغيضة المركزي يختتمان اجتماعاتهما مع رؤساء الأقسام ... راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا آخر تحديث :الإثنين-27 يناير 2025-02:51م من هنا وهناك تبرعت بكليتها لزوجها وبعد تعافيه تزوج عليها صديقتها(قصة مأساوية) الإثنين - 27 يناير 2025 - 01:20 م بتوقيت عدن (عدن الغد)متابعات: في مقال مؤثر لها بعنوان "أعطته (كليتها) فتزوج صديقتها!"، الذي نُشر في صحيفة "عكاظ"، روت الكاتبة ريهام زامكة قصة امرأة تبرعت بكليتها لزوجها المنهك صحياً بهدف إنقاذ حياته، غير أن النتيجة كانت صادمة لها. بعد أن تعافى الزوج واستعاد قواه الصحية، فاجأ الزوج زوجته بتصرف غير متوقع، حيث تزوج من صديقتها، تاركًا إياها في حالة من الحزن العميق والخذلان. "ظل راجل" مقابل التضحية الكبرى قالت زامكة في مقالها: "بعض النساء عقولهن ناقصة بالفعل، لأن الواحدة منهن عندما تُحب تلغي عقلها تماماً وتغيّبه، بل وتكون على أتم الاستعداد بأن تُضحي بحياتها وصحتها وشبابها وجمالها مقابل أن يبقى الرجل الذي تحبه معها وبجانبها، مهما كان حاله، حتى لو كان لا يحترمها أو يقيم لها وزناً وقدراً، فقط من باب «ظل راجل ولا ظل حيطه»!". وتحدثت عن كيف أن التضحية الكبرى التي تقدمها المرأة قد تقودها إلى مأساة عاطفية. تضحية غير مُقدرة وتجاوز للحدود في وصفٍ قاسٍ، ربطت الكاتبة بين التضحية العاطفية للمرأة في حالات الحب المفرط والعواقب الوخيمة التي قد تترتب عليها. وقدمت نموذجاً لقصة حقيقية لامرأة تدعى "سامانثا" التي تبرعت بكليتها لزوجها (لامب)، الذي استفاد من هذا العطاء لينقلب ضدها ويتركها بلا رحمة من أجل الزواج من صديقتها. في هذا السياق، أشارت زامكة إلى أن سامانثا كانت قد ضحت بدمها وكليتها، لتجد نفسها في النهاية وحيدة ومصدومة. درس قاسي وندم عميق وتابعت زامكة، مُحذّرة النساء من تقديم التضحيات العمياء، إذ أشارت إلى كيف أن سامانثا -التي كانت قد منحت كليتها لزوجها- لم تكتشف خيانة زوجها إلا بعد فوات الأوان، عندما أقدمت على تركها في وقت كانت هي في أمس الحاجة إليه. نصيحة للمرأة: توازن بين العقل والقلب اختتمت زامكة مقالها بنصيحة للنساء: "قبل أن تحبي رجلاً، اعرفي معدنه، ووازني بين عقلك وقلبك حتى تكسبي نفسك. ففي الرجال من يستحق أن تُحبيه وتقدريه، ومنهم من لا يستحق أن يكون في حياتك أساساً". تحذير للقلب والعقل وفي نهاية المقال، دعت الكاتبة المرأة إلى حماية نفسها وعدم التخلي عن عقلها في لحظات العاطفة المفرطة، مشيرة إلى أن الحياة تتطلب اختيار الشريك المناسب الذي يقدر ويعترف بتضحية الطرف الآخر. وأضافت: "أحصن نفسي العزيزة، وأدعو الله أن يحفظ لي عقلي وقلبي، فالحياة تستحق أن نعيشها بذكاء وعقلانية".
كانت هذه تفاصيل خبر تبرعت بكليتها لزوجها وبعد تعافيه تزوج عليها صديقتها(قصة مأساوية لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جهينة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.