شكرا لقرائتكم خبر عن حرائق الغابات لا تزال تمثل مصدر قلق في اليونان والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - مازالت الحرائق التي تشتعل في اليونان تمثل مصدر قلق على البلاد.
وقال وزير الحماية المدنية اليوناني، فاسيليس كيكيلياس لشبكة "سكاي.تي.في" التلفزيونية اليونانية إنه تم تسجيل 4000 حريق حتى الآن، بمختلف أنحاء البلاد، أي أكثر بواقع 50% من العدد، الذي تم تسجيله العام الماضي.
وأضاف أن مساهمة المتطوعين في جهود الوقاية والإطفاء كانت مثيرة للإعجاب. وطبقا للأرقام المتاحة، فإن 4000 متطوع يعملون على تعزيز فرقة الإطفاء و5000 شخص يعاونون في الحماية المدنية، حسب صحيفة "كاثيميريني" اليونانية اليوم الأربعاء.
تابع الوزير أنه فيما يتعلق بالحريق المدمر، الذي اشتعل في منطقة "فارنافاس" في شمال آتيكا، في وقت سابق من الشهر، فإنه لم يتم إخماده لأن الظروف كانت غير قابلة للتغلب عليه، مشيرا إلى أن رياحا قوية تهب في المنطقة.
وأشار الوزير إلى أن هناك نقاشا يجرى لتغيير الغطاء النباتي، بالقرب من المنازل ووضع أشجار بطئية النمو كإجراء وقائي إضافي. وتعرضت اليونان لموجات حرارة وحرائق غابات خلال الصيف الجاري، حيث أدى تغير المناخ إلى زيادة تواتر وشدة الظواهر الجوية السيئة.
ومن المتوقع كذلك أن تؤثر الحرارة والعواصف على دول البلقان ومنطقة البحر المتوسط.
وقال وزير الحماية المدنية اليوناني، فاسيليس كيكيلياس لشبكة "سكاي.تي.في" التلفزيونية اليونانية إنه تم تسجيل 4000 حريق حتى الآن، بمختلف أنحاء البلاد، أي أكثر بواقع 50% من العدد، الذي تم تسجيله العام الماضي.
وأضاف أن مساهمة المتطوعين في جهود الوقاية والإطفاء كانت مثيرة للإعجاب. وطبقا للأرقام المتاحة، فإن 4000 متطوع يعملون على تعزيز فرقة الإطفاء و5000 شخص يعاونون في الحماية المدنية، حسب صحيفة "كاثيميريني" اليونانية اليوم الأربعاء.
حريق مدمر
تابع الوزير أنه فيما يتعلق بالحريق المدمر، الذي اشتعل في منطقة "فارنافاس" في شمال آتيكا، في وقت سابق من الشهر، فإنه لم يتم إخماده لأن الظروف كانت غير قابلة للتغلب عليه، مشيرا إلى أن رياحا قوية تهب في المنطقة.
وأشار الوزير إلى أن هناك نقاشا يجرى لتغيير الغطاء النباتي، بالقرب من المنازل ووضع أشجار بطئية النمو كإجراء وقائي إضافي. وتعرضت اليونان لموجات حرارة وحرائق غابات خلال الصيف الجاري، حيث أدى تغير المناخ إلى زيادة تواتر وشدة الظواهر الجوية السيئة.
ومن المتوقع كذلك أن تؤثر الحرارة والعواصف على دول البلقان ومنطقة البحر المتوسط.