شكرا لقرائتكم خبر عن 114 مليون شخص في العالم أجبروا على مغادرة ديارهم.. قصص مأساوية والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - كشف مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، أن عدد الأشخاص المُجبرين على مغادرة ديارهم بسبب الحرب والعنف والاضطهاد بأنحاء العالم وصل إلى 114 مليونًا.
وخلال إحاطته التي قدمها لمجلس الأمن تحت رئاسة موزمبيق للمجلس، أوضح أن العدد سيزداد مع التحديث الذي ستصدره المفوضية الشهر المقبل.
وحذر من أن العاملين في المجال الإنساني يقتربون من نقطة الانهيار، واستشهد بالأزمة التي تعيشها السودان، وتجاهل القانون الدولي الإنساني من أطراف الصراعات، فيما يُفاقم الموت والدمار والنزوح الانقسامات المجتمعية.
وأكد أن أنشطة الإغاثة لا تستطع الوصول إلى المناطق الرئيسية، فيما منع العاملون في المجال الإنساني من مساعدة الكثير من المحتاجين.
وبين أن الحرب على غزة تذكرة مأساوية، بما يمكن أن يحدث عندما تُترك الصراعات ومن ثم أزمات اللاجئين، دون حل.
وتابع: "مرت سبعة أشهر ولكن الوضع لم يتغير، إن لم يكن قد تدهور"، عازيًا السبب إلى عدم الامتثال للقانون الدولي الإنساني.
وحثّ أعضاء المجلس على السعي للوقف الفوري لإطلاق النار والإفراج عن الرهائن والاستئناف الكامل لوصول المساعدات الإنسانية.
وخلال إحاطته التي قدمها لمجلس الأمن تحت رئاسة موزمبيق للمجلس، أوضح أن العدد سيزداد مع التحديث الذي ستصدره المفوضية الشهر المقبل.
اللاجئون حول العالم
ولفت غراندي إلى استمرار غياب الحلول السياسية اللازمة لقضية النزوح، متحدثًا عن الإحاطة التي قدمها للمجلس في أكتوبر عندما تحدث عن عدد من الأزمات.وحذر من أن العاملين في المجال الإنساني يقتربون من نقطة الانهيار، واستشهد بالأزمة التي تعيشها السودان، وتجاهل القانون الدولي الإنساني من أطراف الصراعات، فيما يُفاقم الموت والدمار والنزوح الانقسامات المجتمعية.
وأكد أن أنشطة الإغاثة لا تستطع الوصول إلى المناطق الرئيسية، فيما منع العاملون في المجال الإنساني من مساعدة الكثير من المحتاجين.
النزوح القسري للفلسطينيين
وبخصوص الجانب الفلسطيني، أكد مفوّض شؤون اللاجئين لمجلس الأمن الدولي أن النزوح القسري للفلسطينيين لن يؤدي سوى إلى مشكلة مستعصية أخرى ويجعل إيجاد الحل لهذا الصراع الممتد لعقود أمرًا مستحيلًا.وبين أن الحرب على غزة تذكرة مأساوية، بما يمكن أن يحدث عندما تُترك الصراعات ومن ثم أزمات اللاجئين، دون حل.
وتابع: "مرت سبعة أشهر ولكن الوضع لم يتغير، إن لم يكن قد تدهور"، عازيًا السبب إلى عدم الامتثال للقانون الدولي الإنساني.
وحثّ أعضاء المجلس على السعي للوقف الفوري لإطلاق النار والإفراج عن الرهائن والاستئناف الكامل لوصول المساعدات الإنسانية.