شكرا لقرائتكم خبر عن السديس: لم نغفل عن المسؤولية الاجتماعية في زخم تعزيز رسالة الحرمين الوسطية والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - تعزيزًا للمبادرات الدينية الإنسانية والمجتمعية؛ أطلق رئيس الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس مبادرة "كافل"؛ امتثالًا لوصية المصطفى ﷺ، حيث جاء في سنته المطهرة أنه قال: «أنا وكافِلُ اليَتِيمِ في الجَنَّةِ هَكَذا. وقالَ بإصْبَعَيْهِ السَّبَّابَةِ والوُسْطَى» .
وقال رئيس الشؤون الدينية، إن مبادرة "كافل" تهدف إلى تعزيز رعاية الأيتام، وتبرز الصورة الدينية والإنسانية والمجتمعية التي تتميز بها بلد الإنسانية المملكة العربية السعودية، وتعكس مدى الاهتمام بهذه الفئة الغالية على قلوبنا؛ لتحقيق الأهداف النبيلة التي دعت إليها الشريعة الإسلامية من التكافل والتراحم.
كان قد استقبل عددًا من أبناء جمعية الوداد الخيرية لرعاية الأيتام، وجمعية المعاقين في إطار حرص رئاسة الشؤون الدينية؛ لتعزيز المبادرات الدينية الإنسانية والمجتمعية، وفق خطتها لشهر رمضان المبارك.
وحض على رعاية الأيتام، والاهتمام بشؤونهم، ومشاركتهم في المناسبات الدينية والاجتماعية.
وبين أن اهتمام رئاسة الشؤون الدينية بهذه الفئة الغالية؛ ينبثق من أنسنة خدماتها ومسؤوليتها الدينية الاجتماعية، وأنها لم تغفل عن هذه المسؤولية الاجتماعية في زخم أعمالها الدينية بالحرمين الشريفين وقاصديهما، وبث رسالتهما عالميًا؛ إيمانًا بأن العطاء المؤسسي يبنغي أن يوازن؛ لتحقيق قصص النجاحات مجتمعيًا وعالميًا، فإذا ما توازن العطاء تحقق النجاح.
وقال رئيس الشؤون الدينية، إن مبادرة "كافل" تهدف إلى تعزيز رعاية الأيتام، وتبرز الصورة الدينية والإنسانية والمجتمعية التي تتميز بها بلد الإنسانية المملكة العربية السعودية، وتعكس مدى الاهتمام بهذه الفئة الغالية على قلوبنا؛ لتحقيق الأهداف النبيلة التي دعت إليها الشريعة الإسلامية من التكافل والتراحم.
تعزيز المبادرات الدينية
كان قد استقبل عددًا من أبناء جمعية الوداد الخيرية لرعاية الأيتام، وجمعية المعاقين في إطار حرص رئاسة الشؤون الدينية؛ لتعزيز المبادرات الدينية الإنسانية والمجتمعية، وفق خطتها لشهر رمضان المبارك.
وحض على رعاية الأيتام، والاهتمام بشؤونهم، ومشاركتهم في المناسبات الدينية والاجتماعية.
وبين أن اهتمام رئاسة الشؤون الدينية بهذه الفئة الغالية؛ ينبثق من أنسنة خدماتها ومسؤوليتها الدينية الاجتماعية، وأنها لم تغفل عن هذه المسؤولية الاجتماعية في زخم أعمالها الدينية بالحرمين الشريفين وقاصديهما، وبث رسالتهما عالميًا؛ إيمانًا بأن العطاء المؤسسي يبنغي أن يوازن؛ لتحقيق قصص النجاحات مجتمعيًا وعالميًا، فإذا ما توازن العطاء تحقق النجاح.