شكرا لقرائتكم خبر عن فعاليات وعروض تراثية.. نادي اليخوت بجدة يستقطب الزوار خلال ليالي رمضان والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - جذب نادي اليخوت في جدة خلال الليالي الرمضانية المباركة، الزوار والمواطنين والمقيمين عبر العديد من الفعاليات الثقافية والاجتماعية والإبداعية المتوارثة عبر الأجيال.
وشهد نادي اليخوت توافد أعداد كبيرة من خارج المملكة لمشاهدة الفعاليات من خلال باقة منوعة من الأنشطة تتجسد في تردد أهازيج ترحيبية بزوار مرسى اليخوت والمارينا.
ورصدت عدسات الكاميرات عدداً من الفعاليات التي توزعت في عدة مواقع كانت البداية مع مشاهدة "السقا" الذي يلفت نظر الزائر بمشهده التراثي حاملاً على عاتقه عوداً خشبياً تتدلى من جانبيه تنكتان حديديتان مملوءتان بالماء يحضر يوميا لملء "الأزيار" بالبيوت بصورة منتظمة ويردد أهازيج تنادي بوجود السقاء ودفع الأجرة بمقدار قرشين لمن يريد الماء.
وشهدت المارينا استعراض مركاز الحكواتي وعروض الباعة المتجولين بالزي التراثي، التي لاقت استحسان وإقبال الحضور الذين أعادت لهم الفعاليات ذاكرة ليالي رمضان في الماضي.
من جهة أخرى أبدع الطهاة في تنوع الأطباق السعودية القديمة بكل ما تحمله من ذكريات وعبق وأصالة في رحلة إثرائية ثقافية حيث أصوات الأهازيج الرمضانية تملأ الأماكن والتفاعل الجماهيري.
وأتاح الطهاة فرصة مشاهدة إعداد المأكولات والتواصل الحي مع الجمهور الذين تفاعلوا مع الحدث عبر التقاط الصور التذكارية في المكان الذي يتزين بالمشاهد الجميلة المليئة بالفوانيس والممرات المضاءة.
وشهد نادي اليخوت توافد أعداد كبيرة من خارج المملكة لمشاهدة الفعاليات من خلال باقة منوعة من الأنشطة تتجسد في تردد أهازيج ترحيبية بزوار مرسى اليخوت والمارينا.
ورصدت عدسات الكاميرات عدداً من الفعاليات التي توزعت في عدة مواقع كانت البداية مع مشاهدة "السقا" الذي يلفت نظر الزائر بمشهده التراثي حاملاً على عاتقه عوداً خشبياً تتدلى من جانبيه تنكتان حديديتان مملوءتان بالماء يحضر يوميا لملء "الأزيار" بالبيوت بصورة منتظمة ويردد أهازيج تنادي بوجود السقاء ودفع الأجرة بمقدار قرشين لمن يريد الماء.
عروض تراثية
ولفت الأنظار مهنة شهيرة قديمًا عرفت باسم "فرقنا "وهو البائع المتجول الذي اشتهر بحمل ما يسمى "البقشة" المليئة بكل ما تحتاجه المرأة من ملابس وإكسسورات بسيطة وعطور وبعض الأواني المنزلية الشهيرة آنذاك، وكان يجوب الأحياء والأزقة مشياً على الأقدام حاملاً بضاعته.وشهدت المارينا استعراض مركاز الحكواتي وعروض الباعة المتجولين بالزي التراثي، التي لاقت استحسان وإقبال الحضور الذين أعادت لهم الفعاليات ذاكرة ليالي رمضان في الماضي.
من جهة أخرى أبدع الطهاة في تنوع الأطباق السعودية القديمة بكل ما تحمله من ذكريات وعبق وأصالة في رحلة إثرائية ثقافية حيث أصوات الأهازيج الرمضانية تملأ الأماكن والتفاعل الجماهيري.
وأتاح الطهاة فرصة مشاهدة إعداد المأكولات والتواصل الحي مع الجمهور الذين تفاعلوا مع الحدث عبر التقاط الصور التذكارية في المكان الذي يتزين بالمشاهد الجميلة المليئة بالفوانيس والممرات المضاءة.