شكرا لقرائتكم خبر عن 5 مزايا لنظام البيع على الخارطة تعزز استدامة السوق العقاري والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - حدد مختصون عقاريون 5 مزايا لنظام البيع على الخارطة في السعودية، تتضمن: دعم قطاع العقارات، وتحفيز الاستثمار في المشاريع السكنية والتجارية، من خلال الضوابط التنظيمية مثل برنامج “وافي”، وسعي الحكومة لضمان حماية حقوق المشترين واستمرارية المشاريع.
وأضافوا خلال حديثهم لـ«اليوم»، أن من ضمن المزايا، أن يسهم نظام البيع على الخارطة في تطوير سوق عقاري مستدام ومتطور، مشيرين إلى أن الوحدات السكنية في البيع على الخارطة أقل في الأسعار من الفئات الأخرى بنسبة 30%.
وأضاف أن البرامج السكنية الموجودة وتنوعها دعمت قرارات المشتري لجميع فئات المجتمع، مشيرا إلى أن شقق التمليك الأكثر طلباً إضافة إلى الفلل السكنية الدوبلكس بمساحات 250م2 والتي تكون بأسعار متناولة.
وأشار إلى أن قيمة المنتج هو المحدد الأساسي لشراء الوحدة وتبدأ الشقق السكنية من 350 ألف ريال للشقة السكنية فيما تصل أسعار بعض الشقق إلى المليون بحسب الأحياء ومساحة الشقة.
وأضاف أن البيع على الخارطة أصبح أحد توجهات السوق نظرا للإقبال عليه، لما يميزه من تفضيل الأسعار والتي قد تكون أقل بنسبة 30% بالإضافة إلى الجودة والشفافية ويسهل تملك المستفيد.
الجدير بالذكر أن البيع على الخارطة يعني بيع العقار استنادًا إلى خطة البناء والتصاميم المستقبلية قبل إنجاز المشروع فعليًا ، فيما يعرض المطور
الوحدات العقارية (الشقق، الفلل، المجمعات السكنية) وتسويقها بناءً على التصاميم، الرسومات الهندسية، والنماذج التوضيحية.
وبالرغم من أنه يعد الخيار الأمثل للتملك بأسعار أقل إلا أنه يواجه بعض التحديات التي تتمثل في تأخر التسليم في بعض المشاريع، مما قد يسبب مشكلات بين المطورين والمشترين، والتقلبات الاقتصادية، فيما يمكن أن تؤثر التغيرات الاقتصادية على قدرة المطورين على استكمال المشاريع في الوقت المحدد.
وأضافوا خلال حديثهم لـ«اليوم»، أن من ضمن المزايا، أن يسهم نظام البيع على الخارطة في تطوير سوق عقاري مستدام ومتطور، مشيرين إلى أن الوحدات السكنية في البيع على الخارطة أقل في الأسعار من الفئات الأخرى بنسبة 30%.
أفضل المنتجات
دعت المختصة في التسويق العقاري ذكرى العطاس إلى التوجه للمنتجات السكنية تحت الإنشاء (البيع على الخارطة) وهي تعد من أفضل المنتجات التي ممكن شرائها خصوصاً مع تغير نظام الكود السعودي والرقابة الحكومية من وافي والتشريعات الجديدة بالاضافة إلى إمكانية التقسيط والتمويل للمستفيدين من الدعم وغير المستفيد من جميع البنوك مع اختلاف الباقات والدعم الموجود. ذكرى العطاس
تحسن القطاع العقاري
وقال الخبير العقاري غازي الحارثي أن القطاع العقاري يشهد نموا وتحسنا، مقارنة بوقت جائحة كورونا، مشيرا إلى أن النمو والتحسن جاء انعكاسا لمبادرات رؤية 2030.وأضاف أن البرامج السكنية الموجودة وتنوعها دعمت قرارات المشتري لجميع فئات المجتمع، مشيرا إلى أن شقق التمليك الأكثر طلباً إضافة إلى الفلل السكنية الدوبلكس بمساحات 250م2 والتي تكون بأسعار متناولة.
غازي الحارثي
وأشار إلى أن قيمة المنتج هو المحدد الأساسي لشراء الوحدة وتبدأ الشقق السكنية من 350 ألف ريال للشقة السكنية فيما تصل أسعار بعض الشقق إلى المليون بحسب الأحياء ومساحة الشقة.
عروض تلبي الاحتياجات
وقال المختص في البيع على الخارطة عبدالرحمن السنان: إن الفعاليات العقارية التي تقام على مستوى المملكة تقدم عروضا تلبي الاحتياجات الجميع وبفرص وخيارات متعددة.وأضاف أن البيع على الخارطة أصبح أحد توجهات السوق نظرا للإقبال عليه، لما يميزه من تفضيل الأسعار والتي قد تكون أقل بنسبة 30% بالإضافة إلى الجودة والشفافية ويسهل تملك المستفيد.
عبدالرحمن السنان
الجدير بالذكر أن البيع على الخارطة يعني بيع العقار استنادًا إلى خطة البناء والتصاميم المستقبلية قبل إنجاز المشروع فعليًا ، فيما يعرض المطور
الوحدات العقارية (الشقق، الفلل، المجمعات السكنية) وتسويقها بناءً على التصاميم، الرسومات الهندسية، والنماذج التوضيحية.
وبالرغم من أنه يعد الخيار الأمثل للتملك بأسعار أقل إلا أنه يواجه بعض التحديات التي تتمثل في تأخر التسليم في بعض المشاريع، مما قد يسبب مشكلات بين المطورين والمشترين، والتقلبات الاقتصادية، فيما يمكن أن تؤثر التغيرات الاقتصادية على قدرة المطورين على استكمال المشاريع في الوقت المحدد.
"