شكرا لقرائتكم خبر عن شولتس: ألمانيا تواجه تحديات بسبب ضعف التجارة العالمية والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - قال المستشار الألماني أولاف شولتس، إن ألمانيا تواجه الآن تحديات بسبب ضعف التجارة العالمية.
وأضاف "علينا تحمل مخاطر" ما تسببه الأحداث العالمية من تقلبات في الحالة الاقتصادية صعودًا وهبوطًا".
وتابع: "يجب أن ننجح في أن نكون دولة صناعية دون انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، بحلول عام 2045 شركاتنا قادرة على تحقيق ذلك، ومعظمها يعرف كيفية القيام بذلك".
وأعرب عن اعتقاده بأن الحد من البيروقراطية بالنسبة لقطاع الأعمال في بلاده، يتقدم بشكل أفضل مما كان عليه لفترة طويلة.
وخلال حوار مع مواطنين في دائرته الانتخابية في مدينة بوتسدام شرقي ألمانيا، علّق: "لم يتم الحد من البيروقراطية بمثل هذا القدر الكبير كما حدث في العامين الماضيين - وبفارق كبير".
هذا فضلا عن تبسيط قانون البناء مشيرًا إلى أن هذا ما يجري تحقيقه الآن، لافتا إلى أن الحصول على الموافقة لبناء محطة طاقة تعمل بالرياح يستغرق وقتا طويلًا للغاية.
وأردف:" إذا استغرق بناء كل برج خلوي من سنتين إلى أربع سنوات، فهذا غير منطقي"، مشيرًا إلى إصلاح قانون الحماية من الانبعاثات الفيدرالي الذي من المقرر أن يتم اعتماده في الأسبوع المقبل. وأوضح أن الهدف هو تسريع عملية "الموافقة على المنشآت بكميات كبيرة".
وأضاف "علينا تحمل مخاطر" ما تسببه الأحداث العالمية من تقلبات في الحالة الاقتصادية صعودًا وهبوطًا".
تأمين القوى العاملة
وذكر أن الحكومة تعمل على تأمين القوى العاملة، وتعتني بتقليل البيروقراطية، وتعزز التنقل الكهربائي في ظل التغير المناخي.وتابع: "يجب أن ننجح في أن نكون دولة صناعية دون انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، بحلول عام 2045 شركاتنا قادرة على تحقيق ذلك، ومعظمها يعرف كيفية القيام بذلك".
وأعرب عن اعتقاده بأن الحد من البيروقراطية بالنسبة لقطاع الأعمال في بلاده، يتقدم بشكل أفضل مما كان عليه لفترة طويلة.
وخلال حوار مع مواطنين في دائرته الانتخابية في مدينة بوتسدام شرقي ألمانيا، علّق: "لم يتم الحد من البيروقراطية بمثل هذا القدر الكبير كما حدث في العامين الماضيين - وبفارق كبير".
تسريع وتيرة الحد من البيروقراطية
كما تحدث عن إجراءات لتسريع وتيرة الحد من البيروقراطية ومن ذلك على سبيل المثال ما يتعلق بخطوط السكك الحديدية الجديدة ومسارات الطرق السريعة.هذا فضلا عن تبسيط قانون البناء مشيرًا إلى أن هذا ما يجري تحقيقه الآن، لافتا إلى أن الحصول على الموافقة لبناء محطة طاقة تعمل بالرياح يستغرق وقتا طويلًا للغاية.
وأردف:" إذا استغرق بناء كل برج خلوي من سنتين إلى أربع سنوات، فهذا غير منطقي"، مشيرًا إلى إصلاح قانون الحماية من الانبعاثات الفيدرالي الذي من المقرر أن يتم اعتماده في الأسبوع المقبل. وأوضح أن الهدف هو تسريع عملية "الموافقة على المنشآت بكميات كبيرة".