فن ومشاهير

ما سر الغرفة رقم 29 في حياة نادية لطفي؟

ميرنا وليد - بيروت - كانت الممثلة المصرية نادية لطفي تتميز بملامح أوروبية، ولاقت نجاحاً على الشاشة الكبيرة، لكن البعض لا يعلم أنها كانت تعاني من تشوه خلقي في شرايين رأسها، وصفه الأطباء بتمدد في جزء من جدار الشريان الأوسط، وقد دخلت المستشفى مراراً للعلاج.


وبعد آلام غير محتملة في رأسها وفقدانها الوعي، سافرت الى سويسرا للخضوع لعملية جراحية عام 1967، أجراها لها الطبيب العالمي محمود يزاجيل وعاونه طبيب ياباني، وإستمرت العملية 4 ساعات، وذلك لإستئصال التمدد في رأسها، وبعد العملية شعرت نادية لطفي أنها ولدت من جديد.
والغرفة رقم 29 في مستشفى كانتون في زوريخ، كانت شاهدة على العمل الجراحي الصعب، وعلى ما عانت منه نادية لطفي.

كانت هذه تفاصيل خبر ما سر الغرفة رقم 29 في حياة نادية لطفي؟ لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النشرة الفنية وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا