شكرا لقرائتكم خبر عن احتفالات كبيرة في مأرب لهذا السبب (صورة) والان مع التفاصيل
عدن - ياسمين التهامي - شهد وكيل محافظة مأرب علي محمد الفاطمي حفل اختتام الدورة الأولى من المرحلة التاسعة والعاشرة ؛ ضمن مشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالحرب ، الممول من مركز الملك سلمان بن عبدالعزيز للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وأشاد الوكيل الفاطمي في كلمة له خلال الحفل بالجهود التي يبذلها مركز الملك سلمان، والجهة المنفذة مؤسسة "وثاق" للتوجه المدني من جهود لإعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالحرب الذين جندتهم المليشيا الحوثية الانقلابية ، وجعلتهم وقوداً لحربها العبثية ضد أبناء الشعب اليمني.
وأكد الوكيل الفاطمي أن محافظة مأرب أضحت الملاذ الآمن لأبناء الشعب اليمني الذين نزحوا هرباً من بطش المليشيا الحوثية، وذلك لوجود الدولة .. داعياً إلى رص الصفوف والابتعاد عن المماحكات لمواجهة هذه المليشيات من أجل اجتثاثها والخلاص منها.
وخلال الحفل استعرض الأطفال الخريجون وعددهم 27 طفلاً فقرات إبداعية ، أعطت صورة عن عملية إعادة تأهيلهم، وعرضوا كيف تغيرت أوضاعهم قبل التأهيل وبعد ، وكيف أثرت الحرب والتجنيد على نفسياتهم.
يذكر أن المركز سبق وأن أعاد تأهيل 346 طفلاً مجنداً ومتأثراً بالحرب من عدة محافظات يمنية خضعوا لبرامج التأهيل النفسي والاجتماعي, لمدة 45 يوماً من قبل إدارة فريق التأهيل والاختصاصيين والاختصاصيات والمعلمين والمعلمات . شهد وكيل محافظة مأرب علي محمد الفاطمي حفل اختتام الدورة الأولى من المرحلة التاسعة والعاشرة ؛ ضمن مشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالحرب ، الممول من مركز الملك سلمان بن عبدالعزيز للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وأشاد الوكيل الفاطمي في كلمة له خلال الحفل بالجهود التي يبذلها مركز الملك سلمان، والجهة المنفذة مؤسسة "وثاق" للتوجه المدني من جهود لإعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالحرب الذين جندتهم المليشيا الحوثية الانقلابية ، وجعلتهم وقوداً لحربها العبثية ضد أبناء الشعب اليمني.
وأكد الوكيل الفاطمي أن محافظة مأرب أضحت الملاذ الآمن لأبناء الشعب اليمني الذين نزحوا هرباً من بطش المليشيا الحوثية، وذلك لوجود الدولة .. داعياً إلى رص الصفوف والابتعاد عن المماحكات لمواجهة هذه المليشيات من أجل اجتثاثها والخلاص منها.
وخلال الحفل استعرض الأطفال الخريجون وعددهم 27 طفلاً فقرات إبداعية ، أعطت صورة عن عملية إعادة تأهيلهم، وعرضوا كيف تغيرت أوضاعهم قبل التأهيل وبعد ، وكيف أثرت الحرب والتجنيد على نفسياتهم.
يذكر أن المركز سبق وأن أعاد تأهيل 346 طفلاً مجنداً ومتأثراً بالحرب من عدة محافظات يمنية خضعوا لبرامج التأهيل النفسي والاجتماعي, لمدة 45 يوماً من قبل إدارة فريق التأهيل والاختصاصيين والاختصاصيات والمعلمين والمعلمات .