في خضم اليأس والالم والقهر والغضب، يأتينا كلام جبرائيل ببشرى الفرح والخلاص. ليس هذا الفرح العادي الوقت الذي يصنعه الانسان، بل فرح ابدي لا نهاية له، وليس هذا الخلاص الزمني الذي سرعان ما تنتهي صلاحيته ويتحول الى معاناة مستمرة، بل الخلاص الحقيقي الذي يحرر الانسان من كل تبعية في الزمان والمكان وتبقى صلاحيته الى ما بعد هذه الحياة...
هذا ما اخبره الملاك لمريم العذراء حين بشرها، وهكذا فهمت، فقبلت ان تكون جزءا مهما من المشروع الالهي الخلاصي.
إنها بشارة الفرح والخلاص، فهل من يفهمها؟.
كانت هذه تفاصيل خبر بشرى الفرح لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النشرة (لبنان) وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.