شكرا لقرائتكم خبر عن بعد إطلاق سراحه... مؤسس تيليجرام يخضع مجددا للاستجواب والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أطلقت السلطات الفرنسية، بعد ظهر اليوم الأربعاء، سراح الرئيس التنفيذي لشركة تيليجرام، بافيل دوروف، بعد احتجاز استمر اربعة أيام ، ليخضع بذلك لاستجواب جديد أمام القاضي الذي سيقرر ما إذا كان سيوجه إليه اتهامات.
وكان قد جرى إيقاف الملياردير الروسي المولد في مطار لو بورجيه شمال باريس مساء السبت الماضي بعد نزوله من طائرة خاصة، وظل رهن الاحتجاز لدى الشرطة منذ ذلك الحين على خلفية اتهامات بأنه سمح لمجرمين باستخدام تطبيق تليجرام لتبادل الرسائل دون قيود، وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. للتفاصيل | This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum) https://twitter.com/alyaum/status/1828850089718112620?ref_src=twsrc%5Etfw
ومن المتوقع أن يجرى القاضي مزيدا من التحقيقات مع دوروف البالغ من العمر 39 عاما قبل أن يقرر ما إذا كان سيوجه ضده اتهامات أو اعتباره شاهد ملك في التحقيق ويطلق سراحه.
وفي حالة توجيه اتهامات إلى دوروف، فسيتعين على قاض آخر يعرف باسم قاضي الحريات أن يقرر بشأن ما إذا كان يجب فرض أي قيود على تحركاته أو ما إذا كان يجب عليه دفع كفالة. ومن المتوقع أن تتم الإجراءات جميعها خلف أبواب مغلقة.
وكان قد جرى إيقاف الملياردير الروسي المولد في مطار لو بورجيه شمال باريس مساء السبت الماضي بعد نزوله من طائرة خاصة، وظل رهن الاحتجاز لدى الشرطة منذ ذلك الحين على خلفية اتهامات بأنه سمح لمجرمين باستخدام تطبيق تليجرام لتبادل الرسائل دون قيود، وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. للتفاصيل | This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum) https://twitter.com/alyaum/status/1828850089718112620?ref_src=twsrc%5Etfw
التحقيق مع مؤسس تيليجرام
وأفاد مسؤول في وزارة العدل الفرنسية بأنه من المقرر أن يمثل دوروف الآن أمام قاضي تحقيق في محكمة باريس القضائية شمال العاصمة.ومن المتوقع أن يجرى القاضي مزيدا من التحقيقات مع دوروف البالغ من العمر 39 عاما قبل أن يقرر ما إذا كان سيوجه ضده اتهامات أو اعتباره شاهد ملك في التحقيق ويطلق سراحه.
وفي حالة توجيه اتهامات إلى دوروف، فسيتعين على قاض آخر يعرف باسم قاضي الحريات أن يقرر بشأن ما إذا كان يجب فرض أي قيود على تحركاته أو ما إذا كان يجب عليه دفع كفالة. ومن المتوقع أن تتم الإجراءات جميعها خلف أبواب مغلقة.