شكرا لقرائتكم خبر عن ألمانيا تفرض رقابة مؤقتة على الحدود مع فرنسا.. وهذا السبب والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أعلنت ألمانيا أنها ستفرض إجراءات رقابية مؤقتة على حدود بلادها مع فرنسا من أجل توفير مزيد من الأمن قبل وأثناء دورة الألعاب الأولمبية في العاصمة الفرنسية باريس، وذلك بالتعاون مع السلطات الفرنسية.
وأوضحت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، أن المفوضية الأوروبية ستبلغ قريبًا بهذه العمليات.
وستلغى إجراءات الرقابة التي شرعت ألمانيا في تطبيقها على حدودها مع الدنمارك وهولندا وبلجيكا ولوكسمبورج، خلال بطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم (يورو 2024) ابتداء من يوم 19 من الشهر الجاري.
وبدلا من ذلك سيكون العودة إلى عمليات التفتيش المتحركة وعمليات التفتيش الموجهة المستندة إلى بلاغات أو معلومات معينة.
وستستمر عمليات التفتيش على حدود ألمانيا البرية مع النمسا وسويسرا والتشيك وبولندا، من أجل الحد من الهجرة غير النظامية ومكافحة تهريب البشر.
وأشارت إلى أن من يرغب في ذلك يجب أن يكون قادرا على أن يبرر الآثار الخطيرة المترتبة على ذلك بالنسبة للعمال اليوميين والمسافرين وقطاعي التجارة والاقتصاد، وأن يشرح كيف يتماشى ذلك مع القانون الأوروبي.
هذا وتشترط التعليمات القانونية الأوروبية وجود تهديد خطير للنظام العام أو الأمن الداخلي للقيام بعمليات الرقابة الحدودية، وتسمح بمثل هذه العمليات على الحدود الداخلية بشكل مؤقت فقط وكملاذ أخير.
وأوضحت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، أن المفوضية الأوروبية ستبلغ قريبًا بهذه العمليات.
عمليات التفتيش المتحركة
وتنطلق دورة الألعاب الأولمبية في باريس في الفترة بين 26 يوليو الجاري و11 أغسطس المقبل.وستلغى إجراءات الرقابة التي شرعت ألمانيا في تطبيقها على حدودها مع الدنمارك وهولندا وبلجيكا ولوكسمبورج، خلال بطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم (يورو 2024) ابتداء من يوم 19 من الشهر الجاري.
وبدلا من ذلك سيكون العودة إلى عمليات التفتيش المتحركة وعمليات التفتيش الموجهة المستندة إلى بلاغات أو معلومات معينة.
وستستمر عمليات التفتيش على حدود ألمانيا البرية مع النمسا وسويسرا والتشيك وبولندا، من أجل الحد من الهجرة غير النظامية ومكافحة تهريب البشر.
عمليات الرقابة الحدودية
وانتقدت فيزر مطالب الاتحاد المسيحي (المعارض) والحزب الديمقراطي الحر (الشريك الأصغر في الائتلاف الحاكم) بالإبقاء على عمليات الرقابة المشددة، على الحدود مع دول مجاورة مثل هولندا أو الدنمارك بعد بطولة أمم أوروبا.وأشارت إلى أن من يرغب في ذلك يجب أن يكون قادرا على أن يبرر الآثار الخطيرة المترتبة على ذلك بالنسبة للعمال اليوميين والمسافرين وقطاعي التجارة والاقتصاد، وأن يشرح كيف يتماشى ذلك مع القانون الأوروبي.
هذا وتشترط التعليمات القانونية الأوروبية وجود تهديد خطير للنظام العام أو الأمن الداخلي للقيام بعمليات الرقابة الحدودية، وتسمح بمثل هذه العمليات على الحدود الداخلية بشكل مؤقت فقط وكملاذ أخير.