وعلمت " النبأ" من إحدى المقربين من خالد يوسف ان الاخير لا يريد العودة  لمصر خشية من إلقاء القبض عليه وتوجيه إتهامات له بالفيديوهات الجنسية المصورة له فور وصوله لمصر.

واشار المصدر إلي ان خالد يوسف يعلم ان البرلمان لم يسقط الحصانة عنه حتى الأن أملاً في انه يلتقط "الطُعم" ويعود لمصر وفور دخوله المطار يفاجيء بسقوط الحصانة البرلمانية عنه ويتم إلقاء القبض عليه ولم توجه تهمة الفيديوهات الجنسية له فقط بل ستوجه له تهمة محاولة إثارة الفتنة ونشر الأكاذيب بعد إعلانه بشكل رسمي رفضه للتعديلات الدستورية.

تجدر الإشارة إنتشرت في الفترة الأخيرة عدة فيديوهات جنسية للبرلماني والمخرج خالد يوسف مع عدة فتايات من الفنانين واخرهم المذيعة رنا هويدي، الأمر الذي أدى لانزعاج خالد يوسف كاشفاً لأصدقائه ان ما يحدث من نشر فضائح لهذه الفتايات التي كانت تجمعه بهم علاقات جنسية فهو يعتبر فضيحة لنساء مصر وتشويه سمعتهم على مستوي العالم.