جودة الإنفاق
يهدف المؤشر -الذي يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة- إلى قياس وتقييم حالة التعليم الرقمي في مختلف القطاعات، ودعم الجهات التي تقدم تعليمًا أو تدريبًا في تحقيق التوجهات الإستراتيجية، والارتقاء بجودة التعليم والتدريب الرقمي، ودعم وتعزيز جودة الإنفاق وإدارة الموارد في المنظومة، بالإضافة إلى تشجيع تبني الممارسات والحلول التعليمية المبتكرة.
أبعاد فرعية
يتكون المؤشر الوطني للتعليم الرقمي من ثلاثة أبعاد رئيسية: الثقة والكفاءة والابتكار، التي تشمل مجموعة من الأبعاد الفرعية التي تغطي جوانب مختلفة من التعليم الرقمي، مثل تفعيل التعليم الرقمي، ورضا المستفيدين، وكفاءة الإنفاق، والتكامل التقني، ومشاركة المحتوى، وتوفير رحلة تعليمية مبتكرة، وتحقيق الأثر والتنافسية، وتوظيف الذكاء الاصطناعي، والحوكمة والالتزام.
ويأتي ذلك في إطار جهود المركز الوطني للتعليم الإلكتروني لتعزيز جودة مخرجات التعليم الرقمي في القطاع الحكومي والخاص وغير الربحي، ودعم عملية تمكين وتسريع التحول الرقمي، وخلق حلول مبتكرة ومستدامة لمستقبل أفضل من أجل الإسهام في تحقيق مستهدفات «رؤية المملكة 2030».
كانت هذه تفاصيل خبر دورة ثانية لمؤشر التعليم الرقمي لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الوطن أون لاين وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.