شكرا لقرائتكم خبر عن مواطنو الأحساء: الذكرى العاشرة للبيعة تجسد مشاعر المحبة والولاء والانتماء للوطن والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أكد مواطنو الأحساء أن مناسبة الذكرى العاشرة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وتوليه مقاليد الحكم المملكة تمثل بيعة وطنية، تشهد فيها المملكة الكثير من المنجزات والتطورات التنموية العملاقة على امتداد مساحاتها الشاسعة في مختلف القطاعات بقيادة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله-.
مشاعر المحبة والولاء
وقال صالح النيناء: في مناسبة الذكرى العاشرة لبيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود - حفظه الله - وتوليه مقاليد الحكم، فإننا نحتفي بهذه المناسبة في كل عام، متعاهدين على السمع والطاعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله -، نجسد فيها مشاعر المحبة والولاء والانتماء.
وأضاف: في هذا العهد الزاهر نشاهد تلك التوسعات الكبيرة في مشروعات التنمية والتطوير التي تلبي احتياجات المواطن الخدمية في شتى القطاعات، ونسأل الله أن يديم على مملكتنا الأمن والأمان والتطور والازدهار بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين - حفظهما الله -.
تطور ونماء
وقال سعود الغريب: أرفع اسمى آيات التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى سمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظهما الله - وإلى الشعب السعودي، بمناسبة الذكرى العاشرة لبيعة خادم الحرمين الشريفين.
وأضاف: تشهد مملكتنا الغالية وعلى مر هذه السنوات بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، ومنذ توليه مقاليد الحكم، الكثير من الإنجازات التي تحققت في مختلف المجالات وصولًا للعالمية، كما شهدت المملكة تطور ونماء كبيرين، وتوسع كبير في مختلف المشاريع التي تخدم الوطن والمواطن وتلبي حاجاته، ونعيش على أرض هذا الوطن المبارك في أمن وأمان ومستقبل كبير ومشرق لوطن الخير والعطاء.
ملحمة عظيمة في بناء الوطن
وقال مشبب السبيعي: تجسد الذكرى العاشرة للبيعة المباركة أجمل معاني الحب والوفاء لقائد فذ وحاكم بارع، جعل مرضاة ربه نصب عينيه، فسخر نفسه لخدمة دينه ثم وطنه وشعبه، بعزم لا يعرف الكلل وتفانٍ لا يشوبه الملل، ثم سابق التطلعات بالمبادرات وحقق الآمال بالأعمال في امتدادٍ لمسيرة الدولة الحديثة، التي أسسها الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن - طيب الله ثراه - وتولى قيادتها من بعده أبناؤه الملوك وصولًا إلى هذا العهد الزاهر الميمون الذي نشهد فيه تحقيق رؤية المملكة 2030، من خلال نمو وازدهار وتطور في كل المجالات والأصعدة، وهو عهد اتسم بالشمولية والتكامل، ليشكل ملحمة عظيمة في بناء وطن وقيادة أمة.
خدمة الحرمين الشريفين
وقال عبدالرحمن العتيق: نعيش هذه الأيام مناسبة الذكرى العاشرة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - مقاليد الحكم، وبلا شك نحن في هذا الوطن الغالي نفخر ونعتز بهذه المناسبة التي نعيشها كل عام، وهي مناسبة غالية علينا جميعًا، نقف ونشكر الله تعالى أن سخر لنا في وطننا قادة يخدمون الحرمين الشريفين وهذه نعمة كبيرة.
وتابع: كما أن بلادنا تشهد تطورات وقفزات كبيرة في مختلف المجالات، ومن هنا نلاحظ التطور في الجانب السياحي، وما سجلته المملكة من تنوع سياحي أسهم في جذب الكثير من السائحين من مختلف انحاء العالم.
وأضاف: كما تشهد بلادنا تطورًا في المجال التعليمي، كما شهد العالم أجمع وأشاد بالحراك التطويري والتنمية المستمرة التي تشهدها المملكة، وأسأل العظيم أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم علينا وعلى المسلمين نعمة الأمن والأمان.
مشاعر المحبة والولاء
وقال عدنان السبيعي: حينما نتحدث عن هذه الذكرى العاشرة للبيعة، فإننا ولله الحمد نتحدث عن النعم الكثيرة التي نعيشها وننعم بها، ومنها نعمة الأمن والأمان منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله -.
واستطرد: تشهد المملكة تميزًا وتطورًا في مختلف الإنجازات، وتتوهج برؤية 2030 التي جعلت مقومات النهضة والحضارة تسير جنبًا إلى جنب في مختلف مسارات التنمية والحضارة.
إضافة إلى التطورات التي شهدتها المملكة منذ إطلاق رؤية 2030، ومنها مشاريع ضخمة ومنجزات في جميع القطاعات، جعلتها في مصاف دول العالم المتقدمة، ومن هذه المنجزات المشاريع والتطورات في الخدمات الصحية المقدمة للمواطن والمقيم، ومشاريع البحر الأحمر ونيوم ومبادرة السعودية الخضراء، والبرنامج الوطني للطاقة المتجددة، ومشروع القدية، وبرنامج تطوير الدرعية التاريخية.
التلاحم والمحبة
وقال فادي الجاسم: الذكرى العاشرة لبيعة تولي خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - مقاليد الحكم لوطننا الغالي تعد مناسبة غالية على قلوبنا جميعًا، تجعلنا نتذكر فيها الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين، والتي بفضل من الله تحققت فيها كثير من المنجزات الحضارية العظيمة من خلال مشروعات اقتصادية واجتماعية.
وأردف: نجد في وطننا الغالي صور التلاحم والمحبة بين الشعب والقيادة الكريمة، وهو ما يجعلنا نفخر ونعتز بمثل هذه المناسبات، التي تزيد من تكاتفنا مع قيادتنا الحكيمة، ونسأل المولى عز وجل أن يديم على خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وافر الصحة والعافية.