شكرا لقرائتكم خبر عن الخلو من الزيوت ومشتقات الخنزير.. 13 شرطًا لصناعة وتخزين الزبادي "الروب" والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - طرحت الهيئة العامة للغذاء والدواء، المواصفة القياسية الخليجية الزبادي ”الروب“ المعد للاستهلاك المباشر، لبيان الاشتراطات المسموح صحيًا.
وأوضحت ”الهيئة“ عبر منصة ”استطلاع“ أن المتطلبات منتج الزبادي ”الروب“ تتمثل في أن تتم مراعاة الممارسات الصحية للحليب ومنتجاته وفقاً للمواصفة القياسية الخليجية، وأن يخلو المنتج بشكل كامل من كل ما يخالف أحكام الشريعة الإسلامية مثل منتجات الخنزير ومشتقاته.
وأكدت ضرورة أن يتميز المنتج بالصفات الحسية الطبيعية المميزة له من حيث الشكل واللون والنكهة والقوام القشدي المتجانس، وأن يخلو من التزنخ والرائحة والطعم الغرية، وأن يخلو المنتج من المواد الغريبة والشوائب والعفن الظاهري والحشرات الحية والميتة بمختلف أنواعها وكافة أطوارها وأجزائها.
وألزمت الهيئة المنتجين بألا تتجاوز حدود المعادن الثقيلة في المنتج مثل الزئبق «0,1»، والرصاص «0,2»، والكاديوم «0,05»، والزرنيخ غير العضوي «0,12»، والزرنيخ «1,0».
وشددت على ألا تزيد الحدود القصوى لمتبقيات الأدوية البيطرية، والحدود الميكروبيولوجية، والحدود القصوى لمتبقيات المبيدات، والملوثات والسموم، عن المواصفات الخليجية المذكورة بهذا الشأن.
وألزمت أن يعبأ المنتج في عبوات مناسبة مطابقة للمواصفة القياسية الواردة في البند رقم «13,2» و«17,2»، وأن ينقل بطريقة تحفظه من التلف الميكانيكي والتلوث طبقاً لما هو محدد في المواصفة القياسية الواردة في البند «11,2»، بحيث تكون عبوات المنتج نظيفة وغير سامة أو ضارة وغير منفذة للماء ولا تؤدي إلى تغير خواصه، وبطريقة تمنع حدوث أي تلوث خارجي له، ويسمح بتعبئة المنتج في جو معدل من الغازات الخاملة.
واشترطت الهيئة في تخزين الزبادي ”الروب“ ونقله ألا تزيد درجة حرارة التخزين والنقل والتوزيع على 5 درجات سليزية، وأن أن تحفظ عبوات الزبادي بعد اكتمال التخمر في غرفة تبريد عند نفس الدرجة، والالتزام بالشروط الصحية في أماكن التخزين بعيداً عن مصادر التلوث وخاصةً المبيدات والأسمدة والمواد الكيميائية.
وأوضحت ”الهيئة“ عبر منصة ”استطلاع“ أن المتطلبات منتج الزبادي ”الروب“ تتمثل في أن تتم مراعاة الممارسات الصحية للحليب ومنتجاته وفقاً للمواصفة القياسية الخليجية، وأن يخلو المنتج بشكل كامل من كل ما يخالف أحكام الشريعة الإسلامية مثل منتجات الخنزير ومشتقاته.
وأكدت ضرورة أن يتميز المنتج بالصفات الحسية الطبيعية المميزة له من حيث الشكل واللون والنكهة والقوام القشدي المتجانس، وأن يخلو من التزنخ والرائحة والطعم الغرية، وأن يخلو المنتج من المواد الغريبة والشوائب والعفن الظاهري والحشرات الحية والميتة بمختلف أنواعها وكافة أطوارها وأجزائها.
الزيوت والدهون النباتية
واشترطت أن يخلو المنتج من الزيوت والدهون النباتية والحيوانية الأخرى «بخلاف دهن الحليب»، وألا تقل الحموضة عن 0,6٪ مقدرة كحمض لاكتيك، وألا تقل نسبة المواد الصلبة الحليبية غير الدهنية عن 8,2%.، وألا يقل محتوى مزارع البادئات الحية عن 107 وحدة مكونة للمستعمرة/غرام في الزبادي «الروب» العادي، وألا يقل محتوى مزارع البكتيريا النافعة «بيفيدوباكتيريوم» عن 106 وحدة مكونة للمستعمرة/غرام في الزبادي «الروب» المضاف اليه البكتيريا النافعة «بيفيدوباكتيريوم».وألزمت الهيئة المنتجين بألا تتجاوز حدود المعادن الثقيلة في المنتج مثل الزئبق «0,1»، والرصاص «0,2»، والكاديوم «0,05»، والزرنيخ غير العضوي «0,12»، والزرنيخ «1,0».
وشددت على ألا تزيد الحدود القصوى لمتبقيات الأدوية البيطرية، والحدود الميكروبيولوجية، والحدود القصوى لمتبقيات المبيدات، والملوثات والسموم، عن المواصفات الخليجية المذكورة بهذا الشأن.
مطابقة المواصفة القياسية
وأجازت الهيئة إضافة الفيتامينات والمعادن المسموح باستخدامها في المواد الغذائية، أو مزارع بادئات غير ضارة من بكتيريا حمض اللاكتيك و/أو البكتيريا المنتجة للنكهة أو مزارع أخرى من الكائنات الحية الدقيقة غير الضارة، أو ملح الطعام «كلوريد الصوديوم» المطابق للمواصفة القياسية الخليجية.وألزمت أن يعبأ المنتج في عبوات مناسبة مطابقة للمواصفة القياسية الواردة في البند رقم «13,2» و«17,2»، وأن ينقل بطريقة تحفظه من التلف الميكانيكي والتلوث طبقاً لما هو محدد في المواصفة القياسية الواردة في البند «11,2»، بحيث تكون عبوات المنتج نظيفة وغير سامة أو ضارة وغير منفذة للماء ولا تؤدي إلى تغير خواصه، وبطريقة تمنع حدوث أي تلوث خارجي له، ويسمح بتعبئة المنتج في جو معدل من الغازات الخاملة.
واشترطت الهيئة في تخزين الزبادي ”الروب“ ونقله ألا تزيد درجة حرارة التخزين والنقل والتوزيع على 5 درجات سليزية، وأن أن تحفظ عبوات الزبادي بعد اكتمال التخمر في غرفة تبريد عند نفس الدرجة، والالتزام بالشروط الصحية في أماكن التخزين بعيداً عن مصادر التلوث وخاصةً المبيدات والأسمدة والمواد الكيميائية.