شكرا لقرائتكم خبر عن خلال أسبوع.. 1838 جريمة إسرائيلية في مختلف المناطق الفلسطينية والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - وثّق المرصد الإعلامي لمنظمة التعاون الإسلامي لجرائم كيان الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، في الفترة بين 19 إلى 25 نوفمبر الحالي، عمليات قصف إسرائيلية عديدة طالت خيام النازحين في المواصي غربًا، وسكان حي التفاح شرقي قطاع غزة، ومخيمي جباليا والشاطئ في شمال القطاع.
ووصل عدد الشهداء على مدى 7 أيام في قطاع غزة وحده 313 شهيدًا، و737 جريحًا، فيما بلغ عدد الشهداء الفلسطينيين منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر 2023 وحتى 25 نوفمبر الحالي، 45031، بينما بلغ عدد الجرحى، 110 آلاف.
وكشف المرصد عن عدد الجرائم التي اقترفها الإسرائيليون خلال المدة الزمنية بين 19 - 25 نوفمبر الحالي، التي بلغت 1838 جريمة في مختلف المناطق الفلسطينية.
فيما بلغ مجموع تلك الجرائم على مدى الفترة بين 7 أكتوبر 2023 إلى الآن، 204505 جرائم، تشمل فئة محددة من الجرائم التي جرى رصدها.
بالإضافة إلى إفساح المجال أمام المستوطنين لإتلاف الشحنات وهي في طريقها إلى المعابر أو السماح بدخولها، ومن ثم استهداف المحتشدين الباحثين عن الطعام، أو استهداف الشاحنات نفسها بعد دخول قطاع غزة، أو استهداف اللجان التي تعمل على تنظيم توزيع المساعدات و"التكيات"، التي توزع الوجبات الجاهزة.
أو استهداف مخازن الغذاء والسلع أو تسليط المجرمين واللصوص في داخل القطاع لسرقة شحنات المساعدات.
وصادقت على مصادرة 11 دونمًا من أراضي الفلسطينيين التابعة لقرية بيت صفافا، لصالح بناء 200 وحدة سكنية استيطانية جديدة.
كما هدمت غرفتين زراعيتين وجدرانًا استنادية وسلاسل حجرية وخلايا نحل، واقتلعت 42 شجرة مثمرة في نابلس، وحظائر زراعية تبلغ مساحتها 350 مترًا مربعًا، وبئرًا لجمع المياه واقتلعت عددًا من الأشجار في الخليل.
ودمرت أجزاءً من مخيم ملعب البلدية في جنين، وجرفت شوارع ودمرت أجزاءً من البنية التحتية، وألحقت أضرارًا بممتلكات الفلسطينيين في مخيم جنين.
وتضمنت الاعتداءات منع الفلسطينيين من قطاف محاصيلهم، واقتلاع وتكسير أغصان أكثر من 170 شجرة زيتون في كل من قرية حجة وقرية ياسوف وقرية اللبن الشرقية، فضلًا عن سرقة محاصيل الزيتون وتجريف الأراضي الزراعية.
فيما اقتحم وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل الذي أغلقته قوات الاحتلال منذ 3 أيام ولا تزال بذريعة الأعياد اليهودية.
كما وضع مستوطنون بيتًا متنقلًا على أراضي فلسطينيين في مسافر بلدة يطا.
ووصل عدد الشهداء على مدى 7 أيام في قطاع غزة وحده 313 شهيدًا، و737 جريحًا، فيما بلغ عدد الشهداء الفلسطينيين منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر 2023 وحتى 25 نوفمبر الحالي، 45031، بينما بلغ عدد الجرحى، 110 آلاف.
وكشف المرصد عن عدد الجرائم التي اقترفها الإسرائيليون خلال المدة الزمنية بين 19 - 25 نوفمبر الحالي، التي بلغت 1838 جريمة في مختلف المناطق الفلسطينية.
فيما بلغ مجموع تلك الجرائم على مدى الفترة بين 7 أكتوبر 2023 إلى الآن، 204505 جرائم، تشمل فئة محددة من الجرائم التي جرى رصدها.
الوضع الغذائي المتفاقم
ولاحظ مرصد المنظمة أن الوضع الغذائي المتفاقم في قطاع غزة قد جاء متراكمًا بسبب العديد من الأسباب التي يقف الاحتلال وراءها، التي تتمثل أولًا في منع دخول المساعدات الإنسانية أو تقنينها والسماح بقائمة محدودة من المواد.بالإضافة إلى إفساح المجال أمام المستوطنين لإتلاف الشحنات وهي في طريقها إلى المعابر أو السماح بدخولها، ومن ثم استهداف المحتشدين الباحثين عن الطعام، أو استهداف الشاحنات نفسها بعد دخول قطاع غزة، أو استهداف اللجان التي تعمل على تنظيم توزيع المساعدات و"التكيات"، التي توزع الوجبات الجاهزة.
أو استهداف مخازن الغذاء والسلع أو تسليط المجرمين واللصوص في داخل القطاع لسرقة شحنات المساعدات.
اقتحام المسجد الأقصى
وفي القدس المحتلة، واصل المتطرفون الإسرائيليون اقتحام المسجد الأقصى المبارك تحت حماية شرطة الاحتلال، إذ وصل عددهم خلال الفترة إلى 1905 مقتحمين، كما هدمت قوات الاحتلال، مسجد الشياح في حي جبل المكبر بالقدس.وصادقت على مصادرة 11 دونمًا من أراضي الفلسطينيين التابعة لقرية بيت صفافا، لصالح بناء 200 وحدة سكنية استيطانية جديدة.
جرائم الاحتلال في الضفة
وفي الضفة الغربية، هدمت قوات الاحتلال منزلين في سلفيت والخليل، واحتلت 4 منازل في جنين ورام الله وكفر عبوش، وأحرقت 3 منازل بالكامل في جنين.كما هدمت غرفتين زراعيتين وجدرانًا استنادية وسلاسل حجرية وخلايا نحل، واقتلعت 42 شجرة مثمرة في نابلس، وحظائر زراعية تبلغ مساحتها 350 مترًا مربعًا، وبئرًا لجمع المياه واقتلعت عددًا من الأشجار في الخليل.
ودمرت أجزاءً من مخيم ملعب البلدية في جنين، وجرفت شوارع ودمرت أجزاءً من البنية التحتية، وألحقت أضرارًا بممتلكات الفلسطينيين في مخيم جنين.
جرائم المستوطنين
وبحسب التقرير، اقترف المستوطنون وقوات الاحتلال فيما يتعلق بقمع موسم قطاف الزيتون في الضفة الغربية، 13 اعتداءً طال 13 قرية مختلفة.وتضمنت الاعتداءات منع الفلسطينيين من قطاف محاصيلهم، واقتلاع وتكسير أغصان أكثر من 170 شجرة زيتون في كل من قرية حجة وقرية ياسوف وقرية اللبن الشرقية، فضلًا عن سرقة محاصيل الزيتون وتجريف الأراضي الزراعية.
13 شهيدًا في الضفة
وقتلت قوات الاحتلال في الضفة الغربية خلال الفترة بين 19 - 25 نوفمبر 2024، 13 فلسطينيًا في وجرحت 46 آخرين، واعتقلت 118، كما شنّ المستوطنون (33) اعتداءً على بلدات وقرى الضفة الغربية، وأحرقوا خلالها مركبتين في رام الله.فيما اقتحم وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل الذي أغلقته قوات الاحتلال منذ 3 أيام ولا تزال بذريعة الأعياد اليهودية.
3 أنشطة استيطانية
وشهدت قرى الضفة 3 أنشطة استيطانية إذ شرع مستوطنون في طوباس في تأهيل نبع ماء بغية الاستيلاء عليه، وجرفت سلطات الاحتلال في منطقة وادي الربابة في حي سلوان بمدينة القدس، مساحة من الأراضي ووضعت شواهد قبور في المكان.كما وضع مستوطنون بيتًا متنقلًا على أراضي فلسطينيين في مسافر بلدة يطا.