شكرا لقرائتكم خبر عن غزة.. بدء التطعيم ضد شلل الأطفال بمناطق إطلاق النار غداً والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أكد مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم، أن حملة التلقيح ضد شلل الأطفال في غزة تمكنت من تلقيح 189 ألف طفل تحت سن العاشرة وسط غزة حتى الآن.
وأوضح أدهانوم في مؤتمر صحفي، أن أربعة مواقع ثابتة للتلقيح ستستمر في عملها خلال الأيام الثلاث المقبلة، وأن المنظمة تنهي اليوم الاستعدادات اللوجيستية للبدء غداً الخميس في تلقيح أطفال المناطق غير المشمولة بوقف إطلاق النار في جنوب غزة.
وأعلن أدهانوم عن ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا بنسبة 13% وزيادة الوفيات بنسبة 71% في عام 2023، وأن 4 آلاف شخص لقوا حتفهم العام الماضي بسبب الكوليرا، مبينًا أن الصراعات وتغير المناخ وعدم توفر المياه الآمنة والصرف الصحي، أسهمت في تزايد حالات تفشي الكوليرا العام الماضي.
وقال إن المنظمة أصدرت إرشادات للدول الأعضاء بشأن مسببات الأمراض والأوبئة، وكيفية الكشف عنها ودراستها ومعرفة أين ومتى تظهر، بهدف سد الفجوة من خلال توفير مجموعة من التحقيقات والدراسات العلمية، باستخدام عدد من الأدوات المتاحة للتحقيق، ويعد هذا الإطار أول نهج موحد ومنظم.
وأوضح أدهانوم في مؤتمر صحفي، أن أربعة مواقع ثابتة للتلقيح ستستمر في عملها خلال الأيام الثلاث المقبلة، وأن المنظمة تنهي اليوم الاستعدادات اللوجيستية للبدء غداً الخميس في تلقيح أطفال المناطق غير المشمولة بوقف إطلاق النار في جنوب غزة.
التطعيم ضد شلل الأطفال
وأضاف أن حملة التلقيح في الكونغو ضد جدري القرود ستبدأ خلال عطلة آخر الأسبوع، وأن المنظمة تعمل مع السلطات المحلية وتنسق في وصول الجرعات إلى المناطق الأكثر تضررًا، لضمان احتواء التفشي والسيطرة عليه.وأعلن أدهانوم عن ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا بنسبة 13% وزيادة الوفيات بنسبة 71% في عام 2023، وأن 4 آلاف شخص لقوا حتفهم العام الماضي بسبب الكوليرا، مبينًا أن الصراعات وتغير المناخ وعدم توفر المياه الآمنة والصرف الصحي، أسهمت في تزايد حالات تفشي الكوليرا العام الماضي.
مسببات الأمراض والأوبئة
وأشار مدير منظمة إلى أن التوزيع الجغرافي للمرض تغير بشكل كبير، حيث انخفضت الإصابات في الشرق الأوسط وآسيا بنسبة 32%، بينما ارتفعت في أفريقيا بنسبة 125% مع نسب عالية في الوفيات، ما يشير إلى فجوات في الوصول للعلاج، ولازالت هناك فاشيات كوليرا في 22 دولة.وقال إن المنظمة أصدرت إرشادات للدول الأعضاء بشأن مسببات الأمراض والأوبئة، وكيفية الكشف عنها ودراستها ومعرفة أين ومتى تظهر، بهدف سد الفجوة من خلال توفير مجموعة من التحقيقات والدراسات العلمية، باستخدام عدد من الأدوات المتاحة للتحقيق، ويعد هذا الإطار أول نهج موحد ومنظم.