شكرا لقرائتكم خبر عن جوتيريش: الهجوم على رفح سيسبب كارثة إنسانية والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش من أن الهجوم على رفح سيكون كارثة إنسانية وذا عواقب وخيمة، وسيكون خطأ استراتيجيًا وكارثة سياسية وكابوسًا إنسانيًا.
وأكد في حديثه للصحفيين بالمقر الدائم للأمم المتحدة، أن الهجوم واسع النطاق على رفح سيكون كارثة إنسانية وسيؤدي إلى عددٍ لا يحصى من الضحايا المدنيين، وإجبار أعداد كبيرة من الأسر على النزوح مرة أخرى دون وجود مكان آمن لتتوجه إليه، نظرًا إلى عدم وجود أي مكان آمن في غزة.
وأضاف أن مهاجمة رفح ستزيد تقويض جهود دعم المدنيين، فيما تلوح المجاعة في الأفق.
وتابع: القانون الدولي الإنساني واضح بشكل لا لبس فيه، يتعين حماية المدنيين، سواء غادروا رفح أو بقوا فيها.
وأعرب عن انزعاجه من تجدد الأنشطة العسكرية الإسرائيلية في رفح، وقال إن إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم يضر الوضع الإنساني الصعب، داعيا إلى فتحهما على الفور.
وأعطى مثالًا على ذلك بالقول إن الوقود المتاح للعمليات الإنسانية في غزة على وشك النفاد.
وأكد في حديثه للصحفيين بالمقر الدائم للأمم المتحدة، أن الهجوم واسع النطاق على رفح سيكون كارثة إنسانية وسيؤدي إلى عددٍ لا يحصى من الضحايا المدنيين، وإجبار أعداد كبيرة من الأسر على النزوح مرة أخرى دون وجود مكان آمن لتتوجه إليه، نظرًا إلى عدم وجود أي مكان آمن في غزة.
عواقب صعبة
وقال جوتيريش إن عواقب ذلك ستتردد في الضفة الغربية المحتلة وفي أنحاء المنطقة، مشيرًا إلى أن رفح هي مركز العمليات الإنسانية في غزة. للتفاصيل | This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum) https://twitter.com/alyaum/status/1787904591201198488?ref_src=twsrc%5Etfwوأضاف أن مهاجمة رفح ستزيد تقويض جهود دعم المدنيين، فيما تلوح المجاعة في الأفق.
وتابع: القانون الدولي الإنساني واضح بشكل لا لبس فيه، يتعين حماية المدنيين، سواء غادروا رفح أو بقوا فيها.
وأعرب عن انزعاجه من تجدد الأنشطة العسكرية الإسرائيلية في رفح، وقال إن إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم يضر الوضع الإنساني الصعب، داعيا إلى فتحهما على الفور.
وأعطى مثالًا على ذلك بالقول إن الوقود المتاح للعمليات الإنسانية في غزة على وشك النفاد.