الارشيف / اخبار العالم

جرائم مروعة ضد الأطفال تهز لبنان

شكرا لقرائتكم خبر جرائم مروعة ضد الأطفال تهز لبنان ونؤكد لكم باننا نسعى دائما لارضائكم والان مع التفاصيل

- بواسطة أيمن الوشواش - في مؤشر على استمرار الفوضى والفراغ في لبنان، توالت الأخبار عن جرائم اغتصاب وتحرش جديدة، بعدما هزت قضية شبكة «التيك توك» المجتمع، كاشفة عن وحوش بشرية تتخفى وراء شاشات الهواتف الخلوية تستدرج القصر، تجبرهم على تعاطي المخدرات وتغتصبهم وتصورهم وتبتزهم، وفقا لموقع قناة «الحرة» الأمريكي.

وصدم اللبنانيون بخبر إيقاف مكتب مكافحة الاتجار بالأشخاص وحماية الآداب في وحدة الشرطة القضائية قاصرين لبنانيين و4 آخرين من الجنسية العراقية، كما أوردت المديرية العام لقوى الأمن الداخلي في بلاغ في 26 من الشهر الحالي، وذلك للاشتباه بقيامهم بأعمال منافية للحشمة، في إحدى الشقق المفروشة في محلة الحمراء – بيروت.

وقبل أيام اعتدى قاصر يبلغ من العمر 12 سنة، على طفل يبلغ من العمر 7 سنوات في بلدة الدوسة بعكار شمال لبنان، واستدرج القاصر الطفل أثناء لعبه على دراجته الهوائية، وتحت شجرة ارتكب جريمته، وكشف الأهل ذلك بعدما بدأ طفلهم يعاني من نوبات خوف وكوابيس أثناء نومه، حاولوا معرفة ما حصل معه، فأخبرهم بما تعرض له، إثر ذلك قدموا شكوى ضد القاصر المعتدي لدى مخفر القبيات، وتم توقيفه لاحقا وإحالته إلى التحقيق.

ونقلت وسائل الإعلام أخيرا خبر تحرش أستاذ وحارس أمن بتلميذات قاصرات، محولان صرح العلم في بلدة كفرشيما في محافظة جبل لبنان إلى مسرح لجريمتهما، وقد اكتشف والد إحدى الضحايا الأمر من خلال تسجيل صوتي في هاتف ابنته، يحمل الكثير من عبارات والألفاظ الإباحية.

تم توقيف الحارس، وبعد أن فر الأستاذ من وجه العدالة تمكنت القوى الأمنية من القبض عليه، لتسارع إدارة المدرسة وتعلن أنها فصلته منذ نحو شهرين، وكذلك عامل الحراسة منذ أكتوبر.

كانت هذه تفاصيل خبر جرائم مروعة ضد الأطفال تهز لبنان لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مكه وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا