شكرا لقرائتكم خبر عن المنتخب السعودي للذكاء الاصطناعي يحصد فضية الأولمبياد الدولي والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - حقق المنتخب السعودي للذكاء الاصطناعي ميدالية فضية في الأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي (IAIO2024) الذي أقيم في المملكة العربية السعودية بالرياض، من 8 إلى 12 سبتمبر، بمشاركة 90 طالباً وطالبة، يمثلون 25 دولة.
وحصل الطالب عبدالإله محمد السقاف، من تعليم جدة على الميدالية الفضية، نتيجة إعداد وتدريب مكثف خضع له المنتخب السعودي على يد خبراء محليين ودوليين، من قبل مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بالتعاون مع وزارة التعليم، من خلال برنامج موهبة للأولمبيادات الدولية.
ونُظم الأولمبياد من قبل الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" لأول مرة في العالم، بالتعاون مع المركز الدولي لأبحاث وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي (ICAIRE) ومركز الأبحاث الدولي للذكاء الاصطناعي بسلوفينيا، برعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو).
ويسهم الأولمبياد في تعزيز العلاقات الدولية الودية بين خبراء التقنية والبرمجيات ومعلمي الذكاء الاصطناعي في مختلف الدول، ولفت انتباه الشباب إلى التقنيات الحديثة، وتشجيع بقية الدول على تنظيم مسابقات مماثلة مستقبلاً.
وحصل الطالب عبدالإله محمد السقاف، من تعليم جدة على الميدالية الفضية، نتيجة إعداد وتدريب مكثف خضع له المنتخب السعودي على يد خبراء محليين ودوليين، من قبل مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بالتعاون مع وزارة التعليم، من خلال برنامج موهبة للأولمبيادات الدولية.
أولمبياد الذكاء الاصطناعي
وشاركت كل دولة في الأولمبياد بفريق مكوّن من 4 طلاب، تسابقوا بشكل فردي على مدى يومين، خصص اليوم الأول منها للأسئلة العلمية، وفي اليوم الثاني قام الطلاب بحل مشكلات علمية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال منصة مصممة خصيصًا لهذا الغرض.ونُظم الأولمبياد من قبل الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" لأول مرة في العالم، بالتعاون مع المركز الدولي لأبحاث وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي (ICAIRE) ومركز الأبحاث الدولي للذكاء الاصطناعي بسلوفينيا، برعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو).
ويسهم الأولمبياد في تعزيز العلاقات الدولية الودية بين خبراء التقنية والبرمجيات ومعلمي الذكاء الاصطناعي في مختلف الدول، ولفت انتباه الشباب إلى التقنيات الحديثة، وتشجيع بقية الدول على تنظيم مسابقات مماثلة مستقبلاً.