شكرا لقرائتكم خبر عن حائل تتفوق في مكافحة الآفات الزراعية.. والرياض تتراجع والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - شهدت المملكة تغيرات ملحوظة في جهود مكافحة الآفات الزراعية خلال العامين الماضيين، وفقًا لبيانات الإدارة المتكاملة للآفات. وسجلت منطقة حائل أعلى زيادة في المساحات الزراعية المعالجة، تليها الباحة بنسبة زيادة بلغت 3415,6%.
وشهدت زيادة في المكافحة كل من القصيم بزيادة قدرها 78671 هكتار، والحدود الشمالية بزيادة 1516 هكتار، وعسير بزيادة 6643,7 هكتار، والجوف بزيادة 13672 هكتار، وجازان بزيادة 13609 هكتارات، وتبوك بزيادة 2521 هكتار، ومكة المكرمة بزيادة 1875 هكتار.
وعلى الرغم من هذه الزيادات، انخفض إجمالي المساحات المعالجة في المملكة بنسبة 27,98%، مما يؤكد أهمية تكثيف الجهود واتخاذ تدابير فعالة لمكافحة الآفات، خاصة في المناطق المتضررة.
من جانبها، أوضحت إدارة الصحة النباتية بمركز ”وقاء“ أن ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة يسهم في انتشار الآفات، محذرة من خطورة الآفات الغازية التي تهدد التنوع البيولوجي والأمن الغذائي. وأكدت أن المركز يعمل على تحليل مخاطر الآفات واتخاذ إجراءات وقائية للحد من تأثيرها.
نسب المساحات المعالجة
وفي المقابل، سجلت الرياض أكبر انخفاض في المساحات المعالجة بنسبة 65,96% أي ما يعادل 105961 هكتار. وشهدت مناطق القصيم، الحدود الشمالية، عسير، الجوف، جازان، تبوك، ومكة المكرمة، زيادات متفاوتة في مكافحة الآفات.وشهدت زيادة في المكافحة كل من القصيم بزيادة قدرها 78671 هكتار، والحدود الشمالية بزيادة 1516 هكتار، وعسير بزيادة 6643,7 هكتار، والجوف بزيادة 13672 هكتار، وجازان بزيادة 13609 هكتارات، وتبوك بزيادة 2521 هكتار، ومكة المكرمة بزيادة 1875 هكتار.
وعلى الرغم من هذه الزيادات، انخفض إجمالي المساحات المعالجة في المملكة بنسبة 27,98%، مما يؤكد أهمية تكثيف الجهود واتخاذ تدابير فعالة لمكافحة الآفات، خاصة في المناطق المتضررة.
من جانبها، أوضحت إدارة الصحة النباتية بمركز ”وقاء“ أن ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة يسهم في انتشار الآفات، محذرة من خطورة الآفات الغازية التي تهدد التنوع البيولوجي والأمن الغذائي. وأكدت أن المركز يعمل على تحليل مخاطر الآفات واتخاذ إجراءات وقائية للحد من تأثيرها.