شكرا لقرائتكم خبر عن بالتفاصيل.. تفعيل المبادرة الأكبر من نوعها في موسم الحج والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - تحرص رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي على تعظيم مكانة الكعبة المشرفة، وتعميق قدسيتها في قلوب المسلمين في العالم.
وأعدت الرئاسة لذلك خطة إثرائية دينية خلال موسم حج 1445 هـ؛ لمكانتها الدينية والوجدانية، وتعلق الأمة الإسلامية قاطبة بها روحيًا وإيمانيًا؛ إذ هي متوجَّه صلاتهم ومحل نسكهم؛ فلا غرو في تعظيمها وتبجيلها ورعايتها.
وأوضح أن الرئاسة ستفعل خلال موسم حج 1445 هـ مبادرة ”الإكرام في تعظيم البيت الحرام“، لإثراء تجربة ضيوف الرحمن، ورعاية أحكامه وآدابه، وترسيخ عظيم مكانة بيت الله في نفوس القاصدين، والمسلمين أجمع؛ امتثالًا لقول الحق تعالى -: {إِنَّ أَوَّلَ بَيتٍ وُضِعَ لِلنّاسِ لَلَّذي بِبَكَّةَ مُبارَكًا وَهُدًى لِلعالَمينَ} [آل عمران: 96].
وأضاف: أن شرف خدمة بيت الله الحرام؛ تصدَّر له ولاة هذه البلاد المباركة - حفظهم الله -، وعظَّموه حقًّا تعبُّدًا وتشرُّفًا.
وتعد مبادرة «الإكرام في تعظيم البيت الحرام» هي الأكبر من نوعها من المبادرات؛ كونها تتضمن حزمة من المسارات الإثرائية الدينية؛ لتعظيم البيت الحرام وإثراء تجربة ضيوف الرحمن؛ باستثمار أدوات التواصل والتقانة؛ لبلوغ الأهداف المأمولة منها أرجاء المعمورة، وانتفاع القاصدين والزائرين وإثرائهم روحيًا وسلوكيًا بمسارات التعظيم المتعددة؛ والوصول برسالة وهدايات المسجد الحرام إلى العالمية.
وأعدت الرئاسة لذلك خطة إثرائية دينية خلال موسم حج 1445 هـ؛ لمكانتها الدينية والوجدانية، وتعلق الأمة الإسلامية قاطبة بها روحيًا وإيمانيًا؛ إذ هي متوجَّه صلاتهم ومحل نسكهم؛ فلا غرو في تعظيمها وتبجيلها ورعايتها.
تعظيم مكانة الكعبة المشرفة
وأكد رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس؛ أن تعظيم مكانة الكعبة المشرفة يجسد اهتمام خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - بالحرمين الشريفين؛ لما يحملانه من مكانة عظيمة وثقل في قلوب المسلمين.وأوضح أن الرئاسة ستفعل خلال موسم حج 1445 هـ مبادرة ”الإكرام في تعظيم البيت الحرام“، لإثراء تجربة ضيوف الرحمن، ورعاية أحكامه وآدابه، وترسيخ عظيم مكانة بيت الله في نفوس القاصدين، والمسلمين أجمع؛ امتثالًا لقول الحق تعالى -: {إِنَّ أَوَّلَ بَيتٍ وُضِعَ لِلنّاسِ لَلَّذي بِبَكَّةَ مُبارَكًا وَهُدًى لِلعالَمينَ} [آل عمران: 96].
وأضاف: أن شرف خدمة بيت الله الحرام؛ تصدَّر له ولاة هذه البلاد المباركة - حفظهم الله -، وعظَّموه حقًّا تعبُّدًا وتشرُّفًا.
إثراء تجربة ضيوف الرحمن
وقال: إن تعظيم مكانة البيت المنيف ورد في نصوص كثيرة من كتاب الله - تعالى - وسنة نبيه ﷺ، قال سبحانه: {وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ} [البقرة: 125]، وقال سبحانه: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ} [آل عمران: 96].وتعد مبادرة «الإكرام في تعظيم البيت الحرام» هي الأكبر من نوعها من المبادرات؛ كونها تتضمن حزمة من المسارات الإثرائية الدينية؛ لتعظيم البيت الحرام وإثراء تجربة ضيوف الرحمن؛ باستثمار أدوات التواصل والتقانة؛ لبلوغ الأهداف المأمولة منها أرجاء المعمورة، وانتفاع القاصدين والزائرين وإثرائهم روحيًا وسلوكيًا بمسارات التعظيم المتعددة؛ والوصول برسالة وهدايات المسجد الحرام إلى العالمية.