انت الان تتابع خبر رئيس الوزراء بشأن سنجار وسهل نينوى: مؤهلة لتكون مدن صناعية والان مع التفاصيل
بغداد - ياسين صفوان - وقال السوداني في كلمة له خلال اطلاقه العمل التنفيذي في 14 مشروعاً ضمن الحزمة الأولى من مشاريع البنى التحتية وأعمال التأهيل بقضاء سنجار ومناطق سهل نينوى، وتابعتها الخليج 365، ان "هذه المشاريع التي تموّل من صندوق إعمار سنجار وسهل نينوى، تأتي ضمن رؤية الحكومة في تبنّي مجموعة من المشاريع التنموية التي تركز على إعمار قضاء سنجار، وسهل نينوى، وناحيتي زمّار، والقحطانية، التي تعرضت إلى اعتداءات ممنهجة من قبل داعش الإرهابية"، مثمناً "جهود محافظ نينوى ورؤساء الوحدات الإدارية، ورئيس الصندوق وكل العاملين الذين ساهموا في إطلاق هذه المشاريع".
واكد أنّ "الحزمة الثانية ستتضمن مشاريع تشمل بقية المناطق"، مشيرا الى ان "حجم التضحيات التي قدمها أهالي سنجار وسهل نينوى طيلة فترة التصدي لداعش الإرهابية، بجانب الظلم الذي تعرضوا له في ظل النظام السابق، دفع الحكومة إلى تأسيس صندوق خاص لسنجار وسهل نينوى، تم تضمينه في البرنامج الحكومي".
وأكد "الالتزام بإنهاء ملف النازحين، وتنفيذ المشاريع كعامل مساعد لتسريع عودتهم وتأمين الحياة الكريمة لهم، فضلاً عن اعتماد خطة طارئة لخدمة المناطق المستهدفة وتلبية احتياجاتها في قطاعات الماء والكهرباء والتربية والصحّة".
وأشار إلى "التوجه نحو تنفيذ مشاريع مهمة مثل جامعة سنجار، كما جرى التنسيق بين الوزارات والدوائر الخدمية والوحدات الإدارية لتجنب التعارضات وتفادي أيّ عرقلة لتنفيذ المشاريع"، مؤكداً أن "مناطق سنجار وسهل نينوى تتمتع بالموارد الطبيعية المؤهلة لتكون مدناً اقتصادية تدعم التنمية وتوفر فرص العمل".
واكد أنّ "الحزمة الثانية ستتضمن مشاريع تشمل بقية المناطق"، مشيرا الى ان "حجم التضحيات التي قدمها أهالي سنجار وسهل نينوى طيلة فترة التصدي لداعش الإرهابية، بجانب الظلم الذي تعرضوا له في ظل النظام السابق، دفع الحكومة إلى تأسيس صندوق خاص لسنجار وسهل نينوى، تم تضمينه في البرنامج الحكومي".
وأكد "الالتزام بإنهاء ملف النازحين، وتنفيذ المشاريع كعامل مساعد لتسريع عودتهم وتأمين الحياة الكريمة لهم، فضلاً عن اعتماد خطة طارئة لخدمة المناطق المستهدفة وتلبية احتياجاتها في قطاعات الماء والكهرباء والتربية والصحّة".
وأشار إلى "التوجه نحو تنفيذ مشاريع مهمة مثل جامعة سنجار، كما جرى التنسيق بين الوزارات والدوائر الخدمية والوحدات الإدارية لتجنب التعارضات وتفادي أيّ عرقلة لتنفيذ المشاريع"، مؤكداً أن "مناطق سنجار وسهل نينوى تتمتع بالموارد الطبيعية المؤهلة لتكون مدناً اقتصادية تدعم التنمية وتوفر فرص العمل".