شكرا لقرائتكم خبر عن ارتفاع أسعار الغاز في التعاملات الأوروبية والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - ارتفعت أسعار العقود الآجلة للغاز الطبيعي في التعاملات الأوروبية اليوم الأربعاء، في الوقت الذي تترقب فيه السوق تاثير الإعصار فرانساين المتوقع وصوله إلى أراضي ولاية لويزيانا الأمريكية في وقت لاحق اليوم واحتمالات تأثيره على محطات إسالة الغاز الطبيعي.
وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن سعر العقود الآجلة القياسية ارتفع بنسبة 8ر1% اليوم بعد تراجعه أمس بنسبة 5%، مشيرة إلى أن ولاية لويزيانا تضم مجموعة من محطات الغاز المسال، على الرغم من أنه من المتوقع اتجاه الإعصار إلى الساحل الأوسط للولاية والمرور بين المنشآت الرئيسية المتجمعة حول الحدود بين ولايتي تكساس ولويزيانا وأخرى بالقرب من نيو أورليانز.
كما توقفت إمدادات الغاز تماما إلى محطة بلاكمينز للغاز المسال منذ أمس، في الوقت الذي كانت تستعد فيه المحطة الأحدث في الولاية لبدء التشغيل.
وتعتبر الولايات المتحدة أكبر مورد للغاز الطبيعي المسال إلى أوروبا التي أصبحت تعتمد على هذه الإمدادات بشكل متزايد منذ توقف أغلب الإمدادات القادمة من روسيا إلى أوروبا عبر خطوط الأنابيب منذ بدء الحرب الروسية ضد أوكرانيا في فبراير 2022.
ويراقب تجار الغاز الطبيعي في أوروبا، موسم الأعاصير في خليج المكسيك حيث يمكن أن يؤدي إلى اضطراب الإمدادات من هذا الوقود الحيوي.
وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن سعر العقود الآجلة القياسية ارتفع بنسبة 8ر1% اليوم بعد تراجعه أمس بنسبة 5%، مشيرة إلى أن ولاية لويزيانا تضم مجموعة من محطات الغاز المسال، على الرغم من أنه من المتوقع اتجاه الإعصار إلى الساحل الأوسط للولاية والمرور بين المنشآت الرئيسية المتجمعة حول الحدود بين ولايتي تكساس ولويزيانا وأخرى بالقرب من نيو أورليانز.
توقف إمدادات الغاز
يذكر أن الاستعداد للعاصفة القوية في ولاية لويزيانا شملت وقف تشغيل منصات نفط قريبة، مع تراجع إمدادات الغاز إلى محطة كاميرون للإسالة في ولاية لويزيانا، مما يشير إلى انخفاض إنتاج المحطة.كما توقفت إمدادات الغاز تماما إلى محطة بلاكمينز للغاز المسال منذ أمس، في الوقت الذي كانت تستعد فيه المحطة الأحدث في الولاية لبدء التشغيل.
وتعتبر الولايات المتحدة أكبر مورد للغاز الطبيعي المسال إلى أوروبا التي أصبحت تعتمد على هذه الإمدادات بشكل متزايد منذ توقف أغلب الإمدادات القادمة من روسيا إلى أوروبا عبر خطوط الأنابيب منذ بدء الحرب الروسية ضد أوكرانيا في فبراير 2022.
ويراقب تجار الغاز الطبيعي في أوروبا، موسم الأعاصير في خليج المكسيك حيث يمكن أن يؤدي إلى اضطراب الإمدادات من هذا الوقود الحيوي.